مع عرض فيلم (الآباء الصغار) لدريد لحام و حنان ترك فى مصر، ظهر دريد فى عدد من البرامج على الفضائيات والقنوات المحلية أيضاً.. شاهدته مع منى الشاذلى (حلقة بصحبة زوجته) على دريم ومع مفيدة شيحة على الأولى المصرية.. طبعا واضح إن السبب هو الترويج للفيلم.. وبصراحة عندهم حق، لأن واحد زى دريد لحام لازم نهتم به ونقدر كواحد من الشخصيات العامة القليلة التى تقول لا حينما يجب أن تقال، ويقولها بالوسيلة التى يتقنها وهى السينما.. من منا لا يتذكر "الحدود" ه
لكن ما هزنى بعمق وأثر فى هو حديثه عن حياته الشخصية عندما سألته "مفيدة" عن سنوات زواجه وقال لها فخورا ومبتهجاً: إتنين وأربعين سنة، قالت له: مازهقتش
قال أيضاً عن زوجته مبررا سبب إستمرار الزواج: هى أحيانا زوجتى وأحيانا صديقتى ودائما حبيبتى
اسمعوا اللى جاى بأه كمان، حكى عن زوجته التى كانت تتحمل شائعات تطلق على نجم فى حجم دريد لحام، وعلى لسانه: وخصوصا لو كانت الشائعة حقيقية
لكن ما هزنى بعمق وأثر فى هو حديثه عن حياته الشخصية عندما سألته "مفيدة" عن سنوات زواجه وقال لها فخورا ومبتهجاً: إتنين وأربعين سنة، قالت له: مازهقتش
قال أيضاً عن زوجته مبررا سبب إستمرار الزواج: هى أحيانا زوجتى وأحيانا صديقتى ودائما حبيبتى
اسمعوا اللى جاى بأه كمان، حكى عن زوجته التى كانت تتحمل شائعات تطلق على نجم فى حجم دريد لحام، وعلى لسانه: وخصوصا لو كانت الشائعة حقيقية
يقول عن زوجته أيضا والذى ذكر إسمها معتزا بها-قائلا: زوجتى هالة- يقول: انها كانت تتحمل أخطاءه ونزواته ولا تخبر أطفالهم بها ولا حتى عندما يعلمون من آخرين، كانت تنكر عليهم أن يصدقوا ما يقال عن أبيهم الذى لا يخطىء والتى صنعت منه تمثال لا يهتز (بصرف النظر عن كونها للفكرة السلطوية التى يتربى عليها الجميع للأسف-لكنها هنا بدافع الحب)ه
بصراحة يا ست هالة، لو كل الرجال فى قيمة دريد، يبقى عندك حق، لكن للأسف دا نادر جدا.. لذلك لا يزال الشعار مرفوعا: للرجال الأرض وللنساء الجنة
بصى يا دوللى، ازيك الاول يا جميل،
ReplyDeleteانتى بتقولى
مهما كانت قيمة الفنان فهل يعطيه ذلك الحق فى هذه النزوات ؟
لا طبعا وألف لأ، ليس لرجل مهما كانت قيمته -ولا امرأة أيضا- ان يخوض فى نزوات مهما كانت تفاهتها او سطحيتها
لكن هنا انا بتكلم عن امر وقع فعلا، وعن حب استمر لأن الزوجة كان مخها كبير ولأنها قدرت تحوط على حبيبها حتى لو اصاب بيتها بعض الوهن
انا عن نفسى ماعنديش الشخصية القوية المتحملة اللى هى بتتمتع بيها دى، انا ممكن اقتله واشرب من دمه :)
وبعدين الكلمات الطيبة لا تكفى الجروح ومين قال ان هالة نفسها تكفيها الكلمات البسيطة، ما عتقدش ابدا انها استمرت اتنين واربعين سنة لمجرد كلمات تسجيد هبلة من دريد، اكيد هو بنى ادم كويس -عادى بنى ادم كويس ليه اخطاء-
وبعدين بجد بجد بجد دريد لحام نادر جدا يا دوللى ، فنان حقيقى وبيعرف يستخدم فنه فى انه يعبر بيه عن رأيه ويشكل بيه قضيته قارنى بينه وبين عادل امام مثلا وللا اى ممثل مصرى تانى معندوش قضية غير مدح النظام والغزل فى الحكومة
للرجال الارض ؟
ReplyDeleteنعم ؟
وده ايه ده ان شاء الله ؟
لا ياستي
مش عاوز أم الارض دي
الجنة للكل ان شاء الله
(للرجال الأرض وللنساء الجنة )
ReplyDelete---------------------------
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
ألا تعتقدى أنه شعار عنصرى و غير عادل على إطلاقه ؟؟
----------------------------
و هل فى عصرنا الآن ميزة نسبية للرجل عن المرأة ؟
----------------------------
أتفق معك فى حديثك عن عادل إمام لكن هناك أيضا ممثلون مصريون يقدمون فنا له قيمة وهدف ومضمون ...وعندما يذكر دريد لحام فى هذا السياق ..لا ننسى محمد صبحى كممثل مصرى محترم له وجهة نظر
جنه الرجال علي الارض؟؟
ReplyDeleteسؤال عام اوي
كل راجل مختلف
جنتي علي الارض مثلا ان اصحو كل صباح وقد استطعت ان ارفع ظلم عن شخص او اعلم شخص شيئا لم يكن يعرفه او ادخل السرور علي قلب شخص ما
اما الحب فبالنسبة لي امر هام جدا لكنه مساعد بمعني انه لن يصبح غاية لي
الا انني قد لا استطيع الحياة بدونه
هو كالاكسجين ...احتاجه لاحرك يدي ورجلاي
لا يعني اني لا استمتع به
ولكن يعني
اني لن اتركه يستهلكني ابدا الي الدرجة التي يصبج بها اهم من الحياة
قد كنت كذلك من قبل وتعلمت
ان الحب مهما حلا ..لايكفي ابدا
اممم فى كذا نقطة المفروض ارد عليهم مش كده ؟ :)
ReplyDeleteطيب نبتدى
بن عبد العزيز
انت رافض الأرض من زمان، لانها لا تحقق بالنسبة لك العدالة التى تؤمن بها، والارض مرفوضة بالنسبة لى لكذا حاجة منهم المملكة الذكورية الموجودة على الارض، فإذا مقدرناش نغير ده (غياب العدالة) و(تسلط المجتمع الذكورى) يبقى لنا الجنة ان شاء الله
سعدنى
انت طرحت كذا نقطة، كتيير يعنى :) اولا الشعار مش عنصرى بالمرة، دى قسمة حق :)))) كمان هو مش مطلق، مفيش حاجة مطلقة فى حياتنا، لكن تقدر تقول النسبة الأكبر مثلا
دا لأن فى عصرنا (وخلى بالك انت خليت العصر ينتمى لـ"نا" الرجل والمرأة) وعصرنا دا بالذات المرأة مسلوبة الحقوق، يمكن اكتر من اى عصر مضى،
كلامى صدمة مش كده؟؟
فكرة ان الرجل غير مميز عن المرأة فى عصرنا الآن فاسمحلى .. لأ و لأ و لأ.. الرجل مميز جدا، ومميز ببشاعة.. كفاية انه من جوه نفسه- فى اللاوعى بتاعه يعنى - مؤمن بشدة ان المرأة درجة تانية.. وانها المساعد الأيمن للشيطان.. وانها وباء حل على الارض
وان البنت مخها فاضى وتافهة
والزوجة نكدية ومسرفة ومهملة
والحماة عقرب وبتخرب البيوت
والحبيبة بيتسلوا بيها وبعدين تروح يتجوز غيرها
والأخت والابنة يتفرض عليها سياج وقيود فى الحركة لانه خايف يتلسع زى ما لسع هو غيره
يستثنى من هذه القاعدة.. الأم.. اللى بيدور عليها بعد كده فى زوجته وكأن الزوجة دى المفروض تكون مستنسخ آخر، وليس انسان له كيان مستقل له ميزاته وعيوبه
ممكن رجل يقعد يتناقش مع رجل آخر مختلف معها فى الرأى.. وينتهى من المناقشة على انهم مختلفين وبس، عادى يعنى
لكن لما بيختلف مع إمرأة.. على طول فى باله يقول، ما هى عقلها صغير.. ما هى ست.. يعنى عيبها الاول والاخير انها امرأة
يااااه التعليق طول، تابعونى بعد الفاصل :)
انت نفسك يا سعدنى قلت قبل كده انك واخد فكرة مش قد كده عن البنات المصريات.. انت كمان عممت الفكرة، واصبحت البنات كلهم عندك كيان واحد غير موثوق فيه.. على الاقل انا لما قلت للرجال الأرض وللنساء الجنة.. استثنيت النادرين من الرجال اللى ممكن يتعامل مع زوجته ككيان مهم فى حياته، يذكر اسمه بكل فخر ويتحدث عنه بكل احترام وتقدير
ReplyDeleteممكن تقرا لى تدوينة قبل كده الستائر والمشربية
منها مقاطع اسمحلى اذكرها:
*
وهل نالت المرأة حريتها كما يقولون؟ هل نالت بعضاً منها؟ ما معنى أن تخرج لتتعلم وتعمل وتلك النظرة تحاصرها بأنها أقل شأناً وأهمية وأنها تابعة للرجل دائماً.. هى حلية فى ميدالية مفاتيحه حتى الأن.
*
لقرون طويلة سيطر التراث الثقافى - وليس الدينى - على عقل الرجل، فالمرأة عنده كائن من الدرجة الثانية لا هى عبد ولا هى حر. قد يحبها ويهيم بها عشقاً وترتوى جنان الأشعار من روائع أبياته، لكنها تظل أقل من أن تصبح له ند، حتى لو وصفها بالقمر أو الحياة أو الروح
*
هى ليست حرة، هى نتاج لفكر الرجل مرة أخرى..: حسناً تريدين أن تخرجى وتصبحى نداً لى - على جثتى - ستخرجين لتكونى متعة لى ووسيلة لى وأشياء أخرى
*
وإمرأة أخرى لازالت حبيسة الدار والجهل والظلام. حتى لو بدا أنها خرجت لتعمل، فهى تعمل فى الخارج وفى الداخل. طاحونة لا تكل ولا تمل ، ونكتة يتداولها الرجال لأنها مهملة وبدينة ومرهقة دائماً
-------------
بالنسبة لكلامى عن المقارنة بين دريد وعادل، دا لأن الاتنين أبطال "سينما"، الكوميديا وسيلتهم، الاتنين من اهم الفنانين -كل فى بلده- الاتنين كمان سفيرى نوايا حسنة، ودريد ترك المنصب ده بعد كده لما تناقض مع افكاره، يعنى المفارنة هنا مش بين سورى ومصرى، ومش فنان وفنان، لكن موقف وموقف
------
روز
اشكر دريد وهالة اللى شدوكى تعلقى عندى :) تفتكرى مين هيقدر كلام المجدلية الا اذا كان حد زى المسيح -عليه السلام- وهو بردو يندرج تحت بند "الرجال النادرين"
ياست بنت مصرية :
ReplyDeleteالفكرة ليست في "هالة" او دريد ، الفكرة أنه في لحظة ما ربما يقع من شخص عزيز عليكي تصرف يضايقك أو حتي يخليكي مش طايقاه ، هنا بقي يتدخل الرصيد الللي عندك للشخص ده ، تقدري تسامحي ولا لأ ؟
اعتقد ان رصيد "دريد" عند "هالة" كبير لأنها قدرت تتقبل 42 سنة بها بعض الأخطاء ، كمان هناك أشياء تمسح الأخطاء من حين لأخر ، لو إستمرت عليها كل علاقة فكده هايبقي في مسح دوري لأي أخطاء بتمر بيها العلاقة دي ..
بصراحة الموضوع حلو ، وطويل ، وممكن أكتب عنه بالتفصيل في مدونتي ، بس ما تخافيش !
هأقول أنك صاحبة الموضوع الأصلي ;)
"يضرب الحب شو بيذل"
ReplyDeleteغوار الطوشة لفطوم حيص بيص-
لقد قلت بالفعل قبل ذلك ان كثير من الفتايات أقرب إلى التفاهة والسطحية من الرزانة والعقلانية والعمق ...وتذكرين أيضا أنك وافقت على ذلك بأن أكثرهم كذلك .......ولكن دعينى أن أفرق بين أمرين ...هل حكمى هذا من منطلق عنصرى أو معادى للمرأة مثل أنيس منصور مثلا ...أو لفرضية مسبقة فى عقلى الذكورى ؟؟؟
ReplyDeleteأم كان نتيجة تجارب شخصية فى تعاملى مع المرأة عموما سواءا فى مراحل دراستى المختلفة أو بعد ذلك فى عملى ؟؟؟
أعتقد أنه لم تكن مصادفة أن يكون أغلب من تعاملت معهم على هذا النحو بدليل تصديقك أنت نفسك لى فى ذلك مستثنية البعض
--------------
الأمر هنا لم يكن وجهة نظر ذكورية ظالمة للمرأة ...بل يالعكس كان الأمر محبط لى بشدة ومحزن لى أيضا أن أجد نصف المجتمع بل قوام المجتمع بهذا الحال ...فكيف لنا أن نفكر فى رقى وتقدم هذه الأمة
-------------------
المتتبع منكم الى حلقات على خطى الحبيب لعمرو خالد فى رمضان الماضى كان سيلاحظ أنه لم تمضى حلقة واحدة من الحلقات إلا والمرأة شريك فعال بها فى سيرة النبى صلى الله عليه وسلم ...وكان هو نفسه يؤكد أنه لم يفتعل ذلك ..فتواجدها فى السيرة متكرر ..بل ومحورى وليس وجودا هامشيا أو سلبيا ...فقبل الهجرة كانت خديجة الزوجة الصديقة الحنونة المثبتة للنبى بكل ما تملك المؤمنة به ايمانا إستقر فى قلبها وعقلها معا ...عندما ارتعد خوفا من لقاء جبريل نجدها تهدىء من روعه وتحنو عليه وتعينه بالذهاب لورقة بن نوفل ثم تصدقه فى دعوته التى هى قضيته الأولى وشغله الشاغل ...هل يكثر وجود إمرأة فى عصرنا تشجع زوجها على النهوض والرقى فى حال ايمانه بقضية أو فكرة لتبعث فيه الأمل نحو الأمام ؟؟
ونجد الإبنة فاطمة رضى الله عنها وتخفيفها عن أبيها وقت عذبه قومه وآذوه
ثم نجد أسماء بنت أبى بكر أثناء الهجرة ودورها الهام ....ونجد الطبيبة التى رشحها النبى بنفسه لتضمد جراح معاذ بن جبل .....ألم تنزل سورة المجادلة فى إمرأة ؟؟
ألم تكن عائشة أم المؤمنين من رويت أغلب أحاديث رسول الله و التى بمثابة أهم مراجع الأحاديث الصحيحة لنا ؟
ألم تكن النساء فى وقت الجهاد يحفزن أزواجهن على الخروج إليه ؟
الكثير والكثير لدور المرأة فى الإسلام يضيق المقام عن ذكرها ؟
-----------------------
لقد حرر الإسلام المرأة منذ أكثر من أربعة عشر قرنا ..حررها من كل ما يجعلها بلا حق.....لدرجة أن الزوجة كانت تعد من الميراث الذى يرثه إخوان الزوج عند موته ...ولم يكن لها ذمة مالية قبل الاسلام ...و يضيق المقام أيضا عن تعديد ذلك
--------------------
لقد قرأت تدوينة الستائر والمشربية ذكرت فيها تحرير المرأة حديثا ...ولكن عندما تقرأين عن مكانة المرأة فى الاسلام ستتأكدين أنه لم ولن يحرر المرأة الا الاسلام الذى صانها وجعل لها كرامة ...وحث الرجل أيضا على إحترامها وحفظ جميع حقوقها المادية والنفسية والعاطفية والمعنوية
---------------------------
أقسم لك أن المرأة الآن فى الغرب لم ولن تكن حرة أبدا ...بل هى أقرب لأن تكون مجرد متعة حيوانية للرجل الغربى أو سلعة رخيصة يشتريها ببعض المال حتى تصل لأن تعرض النساء فى فترينات المحلات لمن يدفع الثمن ..إنها حرية بوش وديمقراطية كونداليزاريز
------------------------
وتذكرين أيضا أن أننى إعترفت وعلى الفور بمجرد قراءة مدونتك ولم أكن أعرف حتى وقتها ما تعنيه كلمة مدونة ...إعترفت أن هناك من عالم المرأة من يستحق أن نحترم عقله لأن من النساء من أبين أن لا يكونن تابع فكرى للرجل ...وهذا ما أحلم أن تتمتع به كل النساء أو على الأقل النسبة المعقولة منهن ...وهذا فقط من وجهة نظرى الأمل الوحيد فى نهضة بلدنا مهما حاول الرجل وحده أن يلهث بلا أن يتحرك سنتيمترا واحدا ...فربما يمشى الانسان من القاهرة الى الأسكندرية ويعود الى مكانه ويكتشف أن المسافة التى مشيها 450 كم بينما الإزاحة صفر .
-----------------
انه كلاما موجه للرجال والنساء ...كفانا حربا عنصرية ضد الآخر ...فلم يكن أيا منا فى الوجود ما لم يلتقى أبانا آدم بأمنا حواء ...انها حكمة يجب أن يعيها الجميع ....يجب ان يقود الرجل والمرأة جنبا الى جنب مركبا واحدة تصل بالجميع الى البر الذى نحلم بنا ..
-------------
لا أتحدث بمنطق شاعرى أو خيالى ..بل انه الواقع الذى أؤمن به ...وسأقتبس من مدونتك السابقة هذه الجملة
-----------
ها يا بنات.. مين تجازف وتجيب بنات فى الزمن ده وتربيهم كويس عشان ولادى؟
-------------------
تقصدين بنات قدوتهم خديجة وعائشة وولاد قدوتهم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
----------
ولا تنسى أنك ذكرتى التربية كويس وهذا فقط هو أول مؤشرات النهضة
-----------------
أعتذر للجميع عن الإطالة ...ودعوة لكى يا بنت مصرية لعقد مصالحة مع الرجال ...و لتثبتى للجميع أنالبنت ليست كما يعتقد بعضهم
thanks
ReplyDeleteدريد محظوظ ما في ذلك شك .. ليست كل النساء مثل الرائعة "هالة" وأقل ما تستحق - كامرأة أولا وكإنسانة ثانيا - أن نعترف لها بالفضل. قصدي أن الأخلاق ليست حكرا على جنس دون غيره.
ReplyDeleteبالنسبة لموضوع الجنة والأرض والرجل والمرأة والزهرة والمريخ، أعتقد أن الموضوع ملتبس للغاية. من بين أسباب الالتباس أنه من الصعب علينا ألا نقع في مغبة التعميم في هذا الموضوع تحديدا!!!
جميل اوى، لمجرد انى قلت احساسى بإنى عايشة فى مجتمع بيسيطر عليه الرجل اصبحت على شفا عقدة نفسية ولازم ألحق نفسى ومصالحة مع الرجال
ReplyDeleteوهل فى رجل اعتبر نفسه معقد لما بيقول ان كل البنات تافهين؟؟
:)))
انا بعتذر انى قلت كلمة عادية جدا فى اخر التدوينة، ماهياش اعلان حرب ولا حقوق انسان، مجرد تعبير دمه خفيف فكرته.. بس الظاهر ان الرجال حساسين اوى ناحية اى شىء ينغبش فى فكرتهم المثالية عن نفسهم، مش مشكلة خدوا الارض وخدوا الجنة وانا ليا رب اسمه الكريم
بالنسبة لحرية المرأة فى الغرب ومكانتها فى الاسلام ، انا وضحت رأييى كويس اوى فى تدوينة الستائر ولمشربية ومش محتاجة اعيد يا سعدنى ان الظلم الواقع علينا ملوش دعوة بالدين لكن ليه دعوة بالثقافة
------
علاء،انت قلت ليست كل النساء مثل هالة
وانا قلت ليس كل الرجال مثل دريد
ايه المشكلة بأه لما تكون دى الحقيقة؟ بقيت انا كده عنصرية؟
غسيل مخ
ReplyDeleteانا مريت على مدونتك، وجميلة بصراحة، اكيد هبقى زبونة هناك على طول، هو الغسيل بكام عندكو؟
---------
with muself
بصراحة وجهة نظرك عن الرصيد دى حلوة اوى، ومهمة
---------
محمد الطاهر
عفوا :)
------------
hope
شو بيذل؟؟
"يضرب الحب شو بيذل"
ReplyDeleteهي العبارةالشهيرة التي كان غوار الطوشة يقولها للمرأة التي كان يحبها من طرف واحد , فطوم حيص بيص في المسلسل الشهير
لما قرأت مدونتك أفتكرته.
هل تعتبر مغفرة هالة لدريد زواجه من أخرى لفترة من الزمن نوع من الذل؟
يمكن لأ, بس أحياناً الست أو الراجل بيتقبلوا حاجات من الصعب تقبلهانظرياً اما بسبب حبهم لبعض أو حبهم لأولادهم
أما بالنسبة لموضوع وضعنا كنساء في هذا المجتمع الذكوري 100% فده عايز كلام كتير و أنا طباعتي بالعربي بطيئة جداً
بس الخلاصة أني موافقة علي وجهة نظرك
لم أقل بـ"عنصريتك" يا بنت مصرية عشان دي - بنظري - سبة لا يمكن أن ألصقها بك!! تعليقي كان واضحا أن الموضوع هذا من الصعب جدا أن نكون فيه "موضوعيين" - الرجال والنساء على السواء!!!
ReplyDeletehope
ReplyDeleteاشك انه نوع من الذل، يمكن يكون رصيده كبير عندها زى ما (ويز ماسيلف) قال، او يمكن تكون واثقة من نفسها جدا لدرجة انها عارفة ان مفيش واحدة تقدر تاخده منها :))، او يمكن يكون ذل.. مش عارفة
-------
علاء
لا يا علا، مافهمتنيش، ماقصدش انك اتهمتنى بالعنصرية، دا انا بشتكى اليك التعليقات اللى قبلك
:)
كنت عايزاك ترد عليها بما انك من الجبهة الاخرى
هل صدفه تملك سوريا دريد لحام واصاله؟
ReplyDeletewhen a woman loves her husband,,, she'll do the same & won't affect her if he's like drraid laham or not,,, her man will always be her king
ReplyDeleteالغريب انه كان فخور جدا !!!
ReplyDeleteهل هو نوع من الموروث الثقافي ان يتحدث الرجل فخورا بانه زير مساء :( للاسف نعم 000 الفخر بالمغامرات النسائيه