من أكتر من شهرين، نزلت تصويت بمناسبة خطوبة جمال.. وأخدت اجازة من التدوين ورجعت وكسلت أنزل تصويت جديد.. لحد ما حبيت أعرف إجابة عن السؤال اللى نزلته جديد.. توافق ان جمال يمسك الحكم؟ يعنى نمشيه استفتاء نزيه قبل انتخابات التوريث - النزيهة بردو- ه
بمناسبة التصويت على سبب خطوبة جمال، جه فى بالى إن أى حد شارك فى التصويت كان بيعبر عن تمنيه الشخصى لنفسه قبل ما يكون تريقه على اسباب وهمية لخطوبة جيمى.. يعنى لو فرضنا جدلا ان الفكرة دى صح بنسبة كبير يبقى اكتر اللى صوتوا مستنيين الحب وسنينه وأقل نسبة للى عايزين يسافروا بعقد عمل
يا ترى لو فكرة الأمنيات دى هى اللى صح، مش كده يبقى التصويت لتانى مرة قاصر، لانه لم يشمل أسباب كتير تانية وبالتالى حصرتكوا فى اربع خيارات ضيقة؟ وللا جبر الخواطر هيخليكوا تقولولى لا لا.. التصويت كان حلو كتير
المهم بأه التصويت الجديد مهم جدا، ويمكن يوجع أصل ملحه زيادة شوية، فماتنسوش، خلصوا قرايه وصوتوا
نفسي اللي قال إنه "الشخص الوحيد المناسب" يقول هو إدى الاختيار دة ليه!
ReplyDeleteمش جايز يبقى أضعف من البيروقراط اللي حكموا البلد في عهد أبوه؟
محدش سأل نفسه السؤال دة أصلاً؟
باي ذا واي .. أحد السيناريوهات المقترحة وذات الوجاهة أن يطرح اسم جمال مبارك في انتخابات الرئاسة القادمة أو بعد القادمة ، وحينئذ سيقول البيروقراط في الميديا الحكومية أن تلك انتخابات ديمقراطية وأنه لا شبهة توريث هنا ..
ReplyDeleteولكن..
ولكن .. ما هي خلفية جمال مبارك؟ .. ما هي خبرته في العمل السياسي سوى أنه حاول تطوير الحزب الوطني شكلياً ولم يوفق؟.. كيف سيقبله الجمهور بصحيفته التي تمثل وتمثل تياره وتمثل علينا؟
سيجد الشارع برأيي صعوبة في قبول رؤساء أحزاب طاعنين في السن أيا كان تاريخهم النضالي والسياسي من أمثال خالد محيي الدين ، وسيجد صعوبة أكبر في قبول جمال مبارك الذي يعد من أسرع السياسيين المصريين نمواً في العقد الأخير !