فرح حمادة ابن خالتي فاضل عليه اسبوعين، ودا اهم حدث فى العيلة السنة دى، الدنيا زحمة والوقت بيجري بسرعة وكل واحد ملخوم بيحضر للفرح، ماما اشترت التايير بتاعها، وشيماء اختى وهدى بنت خالتي اللى هى اخت حمادة اشتروا السواريهات بتاعتهم، وخالتي مامة حماده، اشترت العباية بتاعتها النهاردة اخيرا، ولسه خالتى الصغيرة ما اشترتش حاجة، ولا انا.. انا عن نفسي هنزل يوم السبت ألف مع رشا صاحبتى اللى هتشترتى هى كمان عشان فرح حسن ابن خالتها بس هيبقى فى اول اغسطس، كمان عايزة افتكر اروح اعمل العدسات بتاعتى بدل العدسات اللى باظت ومكسلة بقالى اربع شهور اروح اعمل غيرهم، اربع شهور... حد شاف حد كسول كده، اهو انا
حماده شغال فى تشطيب الشقة، اصلا هو راح يحجز قاعة الفرح مع خطيبته اميرة اللى هي بردو بنت خالي - بن عم ماما- وكان الشقة خلصانه محارة بس، الكلام ده كان من شهرين بالظبط، ولسه اهو شغالين فيها حتى العزال مااشتروهوش ولا الاجهزة الكهربائية وكل ده وفاضل اسبوعين بس ع الفرح
عمرو ابن خالتى اللى هو اخو حمادة، احتمال مايحضرش الفرح عشان هيدخل جيش اليومين دول، واهو بين وبين.. ودى بجد هتبقى زعلة كبيرة اوى ، لان افراح عيلتنا مالهاش طعم من غير عمرو بن خالتى وحمادة - مش حمادة العريس، انما حماده بن خالتى التانية اللى هى تبقى بنت عم ماما بردو- عمرو وحماده بيوقفوا الفرح على رجل،
هدى باه وراها امتحان يوم الفرح بالظبط، شكله هيبقى يوم كوميدي.. وشيماء اختى بتفكر تهدي حماده واميرة تلات براويز من الحاجات اللى هى بتقعد تعملهم وتبروزهم، انا باه لسه مش عارفة اجيب هدية ايه.. ماما بتقنعني انقط، على اساس ان النقوط افيد، بس لسه ماقررتش
احمد اخويا ان شاء الله ومن غير قر يقدر ياخد اجازته ويحضر الفرح قبل ما يبتدى فرقة المظلات اللى عليهم السنة دى، المفروض هينزل بكرة يشترى البدلة بتاعته، بقنع ماما تنزل معاه عشان ذوقها احسن فى الحاجات دى.
ماما وخالاتى عايزين يعملوا الحنة سويسي، وهدى تتمنى تعملها اسلامي، بس عمرو مش هيديها الفرصة دى، واكيد هيشغل العنب واخواتها، غالبا هدى هتسكت بس هتصمم على كده فى فرحها اللى هيبقى قريب بردو ان شاء الله
خالتى -بنت خال ماما -وولاد خالتى اللى فى اسكندرية هينزلوا على معاد الفرح، وايمان بنت خالتى هتنزل يادوبك تحضر الفرح وتسافر على طول، بس هحاول أأثر عليها تقعد يومين، واحتمال مقدرش لأنها عارفة انى هنزل اسكندرية على نص اغسطس عشان فرح امل صاحبتى، اللى هى رومانتيك روز، وبعدها اهلى هيحصلوني عشان نقعد يومين فى اسكندرية.
طبعا ايدينا هتبقى على ايد خالتي مامة حمادة فى اليوم ده والايام اللى قبلها، يمكن احكيلكوا بالتفصيل وقتها.. بس المهم دلوقتى، ان فرح حمادة على الابواب وانا لسه ما اشترتش حاجة
على فكرة، الفرح ده بيكتسب اهميته من اهمية حمادة نفسه من حيث كونه هو اكبر احفاد جدو وتيته اللى حكيتلكوا عنها التدوينة اللى فاتت.. ياترى يا تيته هتيجي لمين فى الحلم عشان تباركي لابن بنتك
بس مش بس كده، حمادة كمان راجل بجد.. يعنى هو الكبير بتاعنا، بتاع جيلنا يعنى، اصل انا وجماده وعمرو شيماء وهدى نعتبر الجيل الاولانى فى احفاد تيتة، وحمادة كبيرنا كلنا، وهو عارف يقوم بالدور ده.. ربنا يخليهولنا يا رب ويفرحه بعروسته ويرفخها بيه، حماده يستاهل كل خير :)
حماده شغال فى تشطيب الشقة، اصلا هو راح يحجز قاعة الفرح مع خطيبته اميرة اللى هي بردو بنت خالي - بن عم ماما- وكان الشقة خلصانه محارة بس، الكلام ده كان من شهرين بالظبط، ولسه اهو شغالين فيها حتى العزال مااشتروهوش ولا الاجهزة الكهربائية وكل ده وفاضل اسبوعين بس ع الفرح
عمرو ابن خالتى اللى هو اخو حمادة، احتمال مايحضرش الفرح عشان هيدخل جيش اليومين دول، واهو بين وبين.. ودى بجد هتبقى زعلة كبيرة اوى ، لان افراح عيلتنا مالهاش طعم من غير عمرو بن خالتى وحمادة - مش حمادة العريس، انما حماده بن خالتى التانية اللى هى تبقى بنت عم ماما بردو- عمرو وحماده بيوقفوا الفرح على رجل،
هدى باه وراها امتحان يوم الفرح بالظبط، شكله هيبقى يوم كوميدي.. وشيماء اختى بتفكر تهدي حماده واميرة تلات براويز من الحاجات اللى هى بتقعد تعملهم وتبروزهم، انا باه لسه مش عارفة اجيب هدية ايه.. ماما بتقنعني انقط، على اساس ان النقوط افيد، بس لسه ماقررتش
احمد اخويا ان شاء الله ومن غير قر يقدر ياخد اجازته ويحضر الفرح قبل ما يبتدى فرقة المظلات اللى عليهم السنة دى، المفروض هينزل بكرة يشترى البدلة بتاعته، بقنع ماما تنزل معاه عشان ذوقها احسن فى الحاجات دى.
ماما وخالاتى عايزين يعملوا الحنة سويسي، وهدى تتمنى تعملها اسلامي، بس عمرو مش هيديها الفرصة دى، واكيد هيشغل العنب واخواتها، غالبا هدى هتسكت بس هتصمم على كده فى فرحها اللى هيبقى قريب بردو ان شاء الله
خالتى -بنت خال ماما -وولاد خالتى اللى فى اسكندرية هينزلوا على معاد الفرح، وايمان بنت خالتى هتنزل يادوبك تحضر الفرح وتسافر على طول، بس هحاول أأثر عليها تقعد يومين، واحتمال مقدرش لأنها عارفة انى هنزل اسكندرية على نص اغسطس عشان فرح امل صاحبتى، اللى هى رومانتيك روز، وبعدها اهلى هيحصلوني عشان نقعد يومين فى اسكندرية.
طبعا ايدينا هتبقى على ايد خالتي مامة حمادة فى اليوم ده والايام اللى قبلها، يمكن احكيلكوا بالتفصيل وقتها.. بس المهم دلوقتى، ان فرح حمادة على الابواب وانا لسه ما اشترتش حاجة
على فكرة، الفرح ده بيكتسب اهميته من اهمية حمادة نفسه من حيث كونه هو اكبر احفاد جدو وتيته اللى حكيتلكوا عنها التدوينة اللى فاتت.. ياترى يا تيته هتيجي لمين فى الحلم عشان تباركي لابن بنتك
بس مش بس كده، حمادة كمان راجل بجد.. يعنى هو الكبير بتاعنا، بتاع جيلنا يعنى، اصل انا وجماده وعمرو شيماء وهدى نعتبر الجيل الاولانى فى احفاد تيتة، وحمادة كبيرنا كلنا، وهو عارف يقوم بالدور ده.. ربنا يخليهولنا يا رب ويفرحه بعروسته ويرفخها بيه، حماده يستاهل كل خير :)