*** الأربعاء 14 يونيو ***
على صفحتين متقابلتين تحتفل الدستور بعيد ميلاد جيفارا.. كام مقالة حلوين عن البطل الذى كان يتألم للمظلومين ويقول أن وطن أى مظلوم هو وطنه.. وشوية صورة مبعترين على الصفحتين للبطل الوسيم، بصراحة أنا كمان بعز جيفارا، يمكن يكون بطل ويمكن مايكونش بطل، بس الراجل راح ضحية الغدر.. والغدر ما يؤلمنى
أكثر ما أفاد جيفارا على ما أظن هى تلك اللحظة السحرية جدا التى ألتقطت فيها تلك الصورة الأسطورية له، لتهبه خلودا مرئيا فوتوجونيكيا رغم إن "جيفارا مات"ه
المهم هنا أن الدستور تحتفل بجيفارا.. البطل.. نصير الحق والعدل والحرية... الأضلع الثلاثة المفقودة فى مصر وربما فى العالم
*** الخميس 15 يونيو ***
أشاهد فيلما أحداثه تدور أثناء الحرب العالمية الثانية.. لا أميل إلى تلك النوعية من الأفلام ولكن كيف لا أشاهد فيلما لإيد هاريس
enemy at the gates
الفيلم عن هذا اليأس الشديد الذى اجتاح الروس فى حرب الألمان ضدهم، حتى أن الضباط كانوا يقتلون أى جندى يفر من الميدان حتى يرتدع الآخرون، لكن ضابطا فكر فى الاتجاه المعاكس.. بدلا من بث الخوف، نبث الأمل.. ندعم الروح التى تكاد تنطفىء.. نحييها من جديد.. نحتاج إلى بطل حربى، بطولاته تشعل حماسة الجنود
على صفحتين متقابلتين تحتفل الدستور بعيد ميلاد جيفارا.. كام مقالة حلوين عن البطل الذى كان يتألم للمظلومين ويقول أن وطن أى مظلوم هو وطنه.. وشوية صورة مبعترين على الصفحتين للبطل الوسيم، بصراحة أنا كمان بعز جيفارا، يمكن يكون بطل ويمكن مايكونش بطل، بس الراجل راح ضحية الغدر.. والغدر ما يؤلمنى
أكثر ما أفاد جيفارا على ما أظن هى تلك اللحظة السحرية جدا التى ألتقطت فيها تلك الصورة الأسطورية له، لتهبه خلودا مرئيا فوتوجونيكيا رغم إن "جيفارا مات"ه
المهم هنا أن الدستور تحتفل بجيفارا.. البطل.. نصير الحق والعدل والحرية... الأضلع الثلاثة المفقودة فى مصر وربما فى العالم
*** الخميس 15 يونيو ***
أشاهد فيلما أحداثه تدور أثناء الحرب العالمية الثانية.. لا أميل إلى تلك النوعية من الأفلام ولكن كيف لا أشاهد فيلما لإيد هاريس
enemy at the gates
الفيلم عن هذا اليأس الشديد الذى اجتاح الروس فى حرب الألمان ضدهم، حتى أن الضباط كانوا يقتلون أى جندى يفر من الميدان حتى يرتدع الآخرون، لكن ضابطا فكر فى الاتجاه المعاكس.. بدلا من بث الخوف، نبث الأمل.. ندعم الروح التى تكاد تنطفىء.. نحييها من جديد.. نحتاج إلى بطل حربى، بطولاته تشعل حماسة الجنود
البطل هو.. فاسيلى زايتسف..- جود لو- الجندى البسيط الذى استطاع أن يقتل خمسة من الألمان ببراعة يحسد عليها.. يحارب مع الجيش فى معركة فاصلة فى ستالينجراد، المدينة الرمز التى سميت على اسم ستالين.. أصبح قناصا تظهر صوره على الصفحات الأولى من الصحف.. اخباره يتابعها الروس ويتقوتون بها.. حتى أن الألمان بعثوا بجنرال هو معلم القنص لتكون مهمته فقط هو فاسيلى، وكان الجنرال بالطبع هو إيد هاريس بملامحه المنحوتة نحتا ألمانيا
*** الجمعة 16 يونيو ***
فيلما آخر.. أشاهده للمرة الثانية.. لإثنين من عباقرة السينما الأمريكية داستن هوفمان وروبرت دى نيرو
wag the dog
انتخابات الرئاسة الأمريكية على الأبواب.. والأمر يحتاج من الرئيس الأمريكي الحالى كى ينجح فى الانتخابات إلى خلق أكذوبة كبرى.. حرب وهمية ضد الإرهاب فى ألبانيا.. حرب لم تكن وقتلى لم يقتلوا ونصر لم يحدث.. ولكن على شاشات التلفزيون الأمريكى كانت الحكاية التى يتابعها الشعب.. لتنتصر أمريكا على الارهاب المزعوم ويكسب الرئيس الجولة الانتخابية
*** الجمعة 16 يونيو ***
فيلما آخر.. أشاهده للمرة الثانية.. لإثنين من عباقرة السينما الأمريكية داستن هوفمان وروبرت دى نيرو
wag the dog
انتخابات الرئاسة الأمريكية على الأبواب.. والأمر يحتاج من الرئيس الأمريكي الحالى كى ينجح فى الانتخابات إلى خلق أكذوبة كبرى.. حرب وهمية ضد الإرهاب فى ألبانيا.. حرب لم تكن وقتلى لم يقتلوا ونصر لم يحدث.. ولكن على شاشات التلفزيون الأمريكى كانت الحكاية التى يتابعها الشعب.. لتنتصر أمريكا على الارهاب المزعوم ويكسب الرئيس الجولة الانتخابية
أحداث يحبكها ببراعة داستن هوفمان ومعه روبرت دى نيرو بحس كوميدى راقى وسلاسة فى الأحداث غير عادية. لكنهما بعد الاعلان عن النصر وانتهاء الحرب -تلك التى لم تحدث من الاساس- كان لابد أن يبحثا عن رمز - لوجو ان صح التعبير- ليكون تخليدا لتلك الحرب، حتى لو كان تخليدا يبقى لبعد الانتخابات بيوم واحد.. كان لابد من إظهار بطل.. جندى أمريكى مناضل.. وبالفعل كما خلقوا حربا خلقوا بطلا..
الفيلم الصدمة يشككنى فى نفسى، فى كل شىء من حولى.. فى الحرب التى لم تكن، وفى البطل الذى لم يوجد
داستن هوفمان كالعادة بيمثل وهو سايب ايديه.. اتذكر له فيلم قديم أيضا عن معنى البطولة
hero
انقذ عدد من ركاب طائرة كان فيها.. انقذها بكل براءة ورحل.. بحثت الآلة الإعلامية عن هذا البطل المجهول، وبينما اختفى هو فى هدوء ظهر بطلا آخر - أندى جارسيا - مزيف يدعى أنه أنقذ الركاب ، وبين البطل الحقيقى والبطل المزيف يدور الفيلم
الفيلم الصدمة يشككنى فى نفسى، فى كل شىء من حولى.. فى الحرب التى لم تكن، وفى البطل الذى لم يوجد
داستن هوفمان كالعادة بيمثل وهو سايب ايديه.. اتذكر له فيلم قديم أيضا عن معنى البطولة
hero
انقذ عدد من ركاب طائرة كان فيها.. انقذها بكل براءة ورحل.. بحثت الآلة الإعلامية عن هذا البطل المجهول، وبينما اختفى هو فى هدوء ظهر بطلا آخر - أندى جارسيا - مزيف يدعى أنه أنقذ الركاب ، وبين البطل الحقيقى والبطل المزيف يدور الفيلم
*** السبت 17 يونيو - الواحدة صباحا ***
:) أنا أكتب هذه التدوينة
بحثت روسيا عن بطل فجاءت به من بين جنودها
:) أنا أكتب هذه التدوينة
بحثت روسيا عن بطل فجاءت به من بين جنودها
وبحثت أمريكا عن بطل فجاءت به من بين.... جاءت به وخلاص، المهم انه أمريكى
وعندما نبحث نحن عن بطل لنحتفل به.. لا نجد سوى جيفارا.. بطل على عينى وراسى، ولكن هل أجريت مصر عملية عقم فلم يعد بيننا أبطال.. طيب عند أى دكتور عشان نقاضيه؟
بلاش أبطال من زمننا هذا، هل تاريخنا مزيف إلى الدرجة التى تجعلنا لا نبحث عن وجه بطل مصرى ليطبعه فلان على التى-شيرت بتاعه ويعلق علان صورته على حائط حجرته وتلصق فلانه اسمه وصورته على المج بتاعها.. بطل يا ناس.. يلهمنا الأمل.. والرغبة فى العمل من أجل تحقيق ما نريد.. بطل حقيقى، لا يخاف، ولا يتراجع، ولا يتردد.. بطل يعرف شوية علم نفس، صوته مقنع عندما يقول خطبه.. وصورته موحية عندما ننظر إليها، يدفعنا دفعا لما نريد ونتكاسل عنه.. يتصرف بقوة وحزم، فيصيب ونصفق له.. ويخطىء ونبرر له
سأتراجع عن سؤالى القديم جدا: لماذا نحتاج إلى بطل؟ واقتراحى الغبى جدا: لماذا لا ندرب أنفسنا على أن نجعل من قيمنا ومرجعياتنا هى الأبطال، وأن يكون داخل كل منا بطل حقيقى.. ومطالبتى الحمقاء جدا بأن نتوقف عن البحث عن أبطال، وإدعائى بأن عصر البطل الواحد انتهى والشعوب لا تحتاج إلى بابا البطل
بلاش أبطال من زمننا هذا، هل تاريخنا مزيف إلى الدرجة التى تجعلنا لا نبحث عن وجه بطل مصرى ليطبعه فلان على التى-شيرت بتاعه ويعلق علان صورته على حائط حجرته وتلصق فلانه اسمه وصورته على المج بتاعها.. بطل يا ناس.. يلهمنا الأمل.. والرغبة فى العمل من أجل تحقيق ما نريد.. بطل حقيقى، لا يخاف، ولا يتراجع، ولا يتردد.. بطل يعرف شوية علم نفس، صوته مقنع عندما يقول خطبه.. وصورته موحية عندما ننظر إليها، يدفعنا دفعا لما نريد ونتكاسل عنه.. يتصرف بقوة وحزم، فيصيب ونصفق له.. ويخطىء ونبرر له
سأتراجع عن سؤالى القديم جدا: لماذا نحتاج إلى بطل؟ واقتراحى الغبى جدا: لماذا لا ندرب أنفسنا على أن نجعل من قيمنا ومرجعياتنا هى الأبطال، وأن يكون داخل كل منا بطل حقيقى.. ومطالبتى الحمقاء جدا بأن نتوقف عن البحث عن أبطال، وإدعائى بأن عصر البطل الواحد انتهى والشعوب لا تحتاج إلى بابا البطل
يبدو أننا نحتاج إلى بطل.. فالشعوب فى كل ما عرفنا من تاريخ تتطلع إلى الأبطال.. تخلقهم وتمشى ورائهم وربما تقدس كل ما يقولونه ويفعلونه أيضا... ولكن هل لم يعد بيننا أبطال لنستورد بطلا.. نستورده من بلد أخرى ومن زمن أخر
لا أعلم عن جيفارا بقدر ما كتبت من سطور ولكن التعتيم الاعلامى قام بالواجب
ReplyDeleteلدرجة انى من فترة كنت مفتكره واحد موسيقى لحد ما شفت حوار هيكل فى الدستور وكلامه عنه
بالنسبة للافلام اعتقد ان ده واقع معلوم للجميع خاصة الفيلم التانى
اما البطل فاحنا بطبعنا شعب ناكر للجميل ولو قلتى على فلان بطل حيطلع فلان ويقولك انا كنت معاه وان مكانش هم يبقو ورثتهم وننسى البطل ونعمل جلسة عرب بين الاتنين علشان يتصلحوا
وثانيا كل اما نسمع عن مناضل او حد كويس شوية يطلوه السما والباقى ينزله الارض نسمع كلام مين ؟
بالمناسبة لو حد عاوز يشوف الحفلة يعمل ايه لانى محضرتش!!؟
من ناحية ان اننا محتاجين بطل ، فطبيعي ان اي انسان ( ده فى العاده يعنى ) بيحتاج لقدوة يستمد منها المبادئ والافكار ، او على الاقل يستمد منها القوة ، رمز يعنى يبقى نوره فى الطريق
ReplyDeleteوعشان تقوم الجماعة لازم لها من قائد يسير بيها متوحده تحت مبادئ واحده وهدف واحد ( مش لازم يكون قائد واحد يعنى ، قصدى على المبدأ Concept نفسه )
وان كان على الابطال ، عندك ياستى ابطال كتير دلوقتى على الساحة السياسية ، وصدقينى دول فعلا ابطال بالنسبة لناس كتير ، بيحاولوا ياخدوا بحقهم اللى بيتهضم كل يوم والتانى ( ومازال الى اجل قريب ان شاء الله ) ، ودول بيتحفروا فى تاريخ الامة وفى اذهان الناس بادوارهم اللى بتساهم تدريجيا فى مشوار الثورة الطويل ( مش هتيجي فى يوم وليلة برضه ، خاصة اذا توغل الفساد للدرجة اللى احنا عايشين فيها ) ..
وزى ماجيفيارا او اي بطل تانى قام بدوره كويس ، كان ليه معاونين امنوا بفكره وبهدفه وساعدوه فى مشواره ، ده اكيد يعنى 8-)
على العموم ، كتابات المدونين زيك وزي علاء ومنال ( اللى اعرفهم لحد دلوقتى ) بتدل ان الوعى بينتشر كل يوم بين اهم طبقة اللى هيا طبقه الشباب ، والساحة السياسية اللى مولعة دلوقتى ( واكبر دليل على انهم خايفين من النضال الشعبى اللى خد طور جديد ومهم دلوقتى ، العنف اللى بيستعملوه ضدهم كل يوم ، ميعرفوش ان اللى بيتاخد بيطلع بداله عشرة ومية والف كمان ) ...
قبل مانسى صحيح ، في ناس كتير بيسألوا على الحفلة ( وانا داخل معاهم بكام اسم كده :) ، ياريت لو حد مسجلها فيديو ينشرها على موقع رفع واحد حتى او ينزلها توررنت ،، 8-)
انا مش يساري(اوي يعني) بس انا بحترم جيفارا ..لازم رومانسية الثوره دي كلها بالاضافه للعصر اللي عايش فيه يأثر في واحد زيي
ReplyDeleteلكن
مشكلتنا في مصر هي تحطيم الرموز..كل رموزنا بنحطمها ..من اول التاريخ الفرعوني لغاية اول امبارح..دوريلي على رمز متحطمش وانا امشي وراه..لكن مفيش..اما بالنسبه للفيلمين فهما هايلين جدا وان كنت طبعا محبيتش النبره بتاعة اليهود العباقره في enemy at the gates
ولا نبرة فلسطين هي الوطن الوحيد الذي نعرفه..
وفيلم wag the dog هو الفيلم الوحيد الذي احتفظت به على الكمبيوتر بتاعي رغم اني بحذف الافلام كلها ..
للاسف عشنا كثيرا على ثقافة الاعتماد الكلي والجزئي على رجل واحد .. هذا البطل .. الشخصية الاسطورية الفذة التي يتبعها الجميع دون عناء التفكير او بذل مجهود في عمل اي شيء سوى السير وراءه وتنفيذ ما يراه ..
ReplyDeleteالمشكلة ان هذه الثقافة كانت نافعة جدا في عصر شهد صلاح الدين مثلا ..
ولكننا اعتدنا ذلك الفكر حتى اصبحت اوطاننا ONE MAN SHOW
ولم يصبح بالضرورة هذا الشخص بطلا ولا حتى رجلا صالحا .. بل اي عابر تقذفه الصدفة إلى اعلى مقعد ..
وانا بقرا التدوينة دي افتكرت الاغنية SOUNDTRACK بتاعة فيلم سبايدر مان لفريق اسمه NICKLEBACK
القرار بتاعها بيقول
and they say that a hero could save us
I am not gonna stand here and wait oh hold on to the wings of a hero watches the hope fly away
وترجمتها بتقول .. (يقولون ان بطلا يمكنه انقاذنا .. ولكني لن اقف وانتظر على اجنحة هذا البطل لاشاهد الامل يحلق بعيدا)
أعتقد انه قد انتهى عصر الأبطال
ReplyDeleteمرحلة الأبطال دايما بتكون في بداية نشأة الحضارات أو الدول.. لما الناس كلها تتجمع حوالين انسان، أو حتى مجموعة ..
محاولة صناعة أبطال في المراحل اللي بعد كده بتكون إما صناعة حكومية أو صناعة من قوى مناوئة للحكومة.
وده بيبقى بمثابة إحياء للدولة او لإنشاء دولة جديدة .
هايل يا زيزي ............انا كنت لسه بتكلم مع ناس صحابي علي موضوع صور جيفارا اللي في كل حته واتراهنت انا وهما علي ان معظم اللي لابسين التي شيرتات دي ميعرفوش غير ان اسمه جيفارا ولو سالتهم جنسيته ايه 99% منهم هيقولوا بثقه ده من كوبا-ناصح ياد- طب ايه رايك لقيت واحد لابس تيشرت عليه صوره هوشي منه طب ياعم تعرف ده مين قالي زعيم صيني -فرحه ماما بيك - الصراحه حبيت الشباب بتاعنا قوي يموت في التقليد طب ياعم افهم بتقلد ايه الاول اقولك ما هو انكت لقيت واحده بنت لابسه تيشرت عليه
ReplyDeleteIt's your's
* اما عن موضوع البطل فتاريخنا فيه من العظماء اللي يسد عين الشمس
العظماء مائه وأولهم محمد -مش جيفارا-
وعندك سيدنا ابو بكر و الفاروق رضي الله عنه اقري الشيخان والعبقريات و قوليلي رايك لو قلنا دول زمان عندك ابطال حرب الاستنذاف و حرب اكتوبر لكن احنا مشكلتنا مش في الندره البطوليه مشكلتنا في التعتيم حكومتنا المصونه مش عايزه ابطال زي صلاح الدين وعبد الناصر حكومتنا عايزه فراخ وخرفان تقولهم هش يتهشوا
* ملحوظه انا معجب بجيفارا وقريت معظم اللي اتكتب عنه بس مبحبش التقليد الاعمي
enemy at the gates
فيلم اسطوري لا نقاش
معلش طولت في الكومنت
بين تدوينتك و تدوينه اللى ما يتسماش فرق رهيب بينما راح يصب سبابه و تعليقاته الحمقاء على احتفال الدستور بالذكرى بينما وصفتى انتى فى وصف يكاد يقترب من قلب كل منا فى كلمات رقيقة ارى انها معبرة " لو بطل او مش بطل كفايه انه راح ضحية للغدر
ReplyDeleteو على النقيد كتب العلامة فى رأيى ان جيفارا شاب يلهو ببندقية
يا سلام على لغتك الجميلة
على العموم لا ينتقص الرمز عواء الكلاب من حوله
الله ينور يا بنت
تسلم ايدك بجد
رغم انف عديمى الاصل
-----------
و متابعة للوصف التفصيلى لجميع البرامج و اللى انتى هاريانا بيه
عايز تعليق على برنامج اوبرا و مسلسل فالكون كريست
و فيلم لخمة راس
:d :d :d
أذكر كلمة تقول، ربما كانت عن رسول الإسلام، أن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي قد يعدل فرد واحد منه ألفاً آخرين من نفس جنسه
ReplyDeleteيعني لا شك أن التاريخ لا يتغير بالجموع ولكن بمن يقود الجموع، لا يشترط أن يكون بطلاً واحداً، فمن المستحيل أن يفعل إنسان واحد كل شيء، ولكن قد يصبح إنسان واحد هو المحرك الأول أو باعث الشرارة ثم يظل رمزا، ولكن ما يتحقق بعد ذلك يتحقق باجتماع أبطال كثر على نفس الهدف، وانتصار الرسول وصحابته مثل على ذلك، فالرسول لم يكن ليفعل كل ذلك بمفرده دون عشرات أو مئات أو ربما آلاف من الأبطال شاركوا في إحداث نقلة تاريخية وبناء دولة جديدة غيرت ولا شك مجرى التاريخ
سيدتي، الثائر أخر من يأكل، أخر من ينام ، وأول من يموت قالها جيفارا من يجي 40 سنه عشان كده هو جيفارا رغم كل أخطاء التجربة بس فضل جيفارا هو الرمز ليه مش عارف على العموم موضوع الرمز أو البطل ده في وضعنا الحالي في المنطقة العربية فكرني بكلمة عادل إمام في النوم في العسل "حلوان أتضربت يا جدعان" و أعتقد أننا كعرب كلنا مضروبين أسف على الإطالة بس بجد نفسي أقولك شكرا على موضوع ترجمة كيفية التدوين ويا ريت تزوريني وتديني رأيكhttp://themanfromheaven70.blogspot.com/ شكرا مرة تانيه.
ReplyDeleteقرأت كل التعليقات من اول طاهر لحد عز قرأتها وانا اتبسم واتعجب في نفس الوقت لاني وجدت جيفارا في كل صاحب تعليق واقول _وربما يخالفني احدكم لا ضير في ذلك _ انه لابد من وجود جيفارا في كل زمان يوجد فيه مستبد ، ذلك لكي يلتف حوله الشعب البائس الذي يصبو للحرية والرخاء وسيأتي جيفارا المصري قريبا وستجد الكثيرين يحفظون جيفارا مات ولكني احب اسمعها من الشيخ امام عيسى وايضا من صديقتي الصحفية سهام شواده (الاهالى) وقريبا كانت ذكرى الشيخ امام عيسى لماذا لم يراودك الكتابة عنه في خواطرك يا زيزي هل نسيتيه ، عموما اشكر الجزيرة لانها ترعى المدونين المصريين وهم احق ان يكونوا ابطال هذه الحقبة في تاريخ مصر وبعضهم افضل من جيفارا صدقوني0
ReplyDeleteجيفارا البطل الكوبي هو إنسان، والبطولة معنى إنساني فوق الزمان والمكان، وجميع الأبطال هم في الواقع من نفس العشيرة ومن ذات العائلة الانسانية التي تجتمع على صفات مثل الصدق وإخلاص النية للحق
ReplyDeleteيعني لنحتفل بجميع الأبطال مصريين وغير مصريين، قدماء أو محدثين، المهم أن نحتفل بما يوضح أن الأبطال في الإمكان أن يوجدوا هنا بيننا وأنهم قد يختبئوا وراء وجوه جيراننا وأخواننا التي اعتدنا عليها إذ نراها كل يوم
بطولتهم سوف تظهر في وقتها
لكل أجل كتاب، ولكل شيء زمنه القادم
والعالم سوف يتغير على يد أبطال، هذا قادم لا محالة
والأبطال في رحم التكوين، منهم من سوف يرى النور
ومنهم من سيتم إجهاضه، أو يجهض نفسه بنفسه جين يفقد الرغبة في عمل شيء وحين يفقد الأمل
ولن ييأس من روح الله إلا الكافرون أو ضعفاء الإيمان
أما العبيد لله الأسياد في الأرض فلن يقبلوا بأقل مما يستحق الأسياد
ولن يخافوا من شيء لأنهم يعلموا تماما أنه الله معهم، وهو سبحانه فوق كل شيء
ألم يقل موسى لله حين أمره أن يذهب لفرعون أنه يخاف من بطش فرعون، وهو رسول
ولكن الله قال له اذهبا وانا معكما أسمع وأرى
وأعاد ذلك موسى إلى رشده وإلى حقيقته فذهب إلى فرعون دون خوف
لقد كان موسى إنسانا نبياً، وفي جنس البشر نفوس في درجات الشهداء والأنبياء والصديقين، لا يشترط أن يوحى إليهم
ولكنهم يستطيعون تحريك الجبال ورج الأرض والأمساك بمقود التاريخ لو اتصلوا بما في نفوسهم وقلوبهم من قوة لا يفوقها شيء، لأنها مستمدة من الخالق سبحانه وتعالى وهو الذي بيده أمر الجميع
والدنيا اختبار منه بغرض الفرز لكي يعلم كل إنسان حقيقته بالبرهان القاطع
والله أعلم
أنا اعتقد أن هناك حالة من الجوع لدينا للبطل ، نفتشفي أي شخصية حتى نصنع منها بطلا ، وتأملوا معيي الأسماء التالية سواء اتفقنا حولها أو اختلفنا ، أبوزيد الهلالي ، صلاح الدين الأأيوبي ، عبد الناصر ، أدهم الشرقاوي ، سعد زغلول ، أيمن نور
ReplyDeleteأسامة بن لادن ،وأخيرا االزرقاوي
هؤلاء الناس فيهم أبطال ن لكن المشطلة في تعاملنا مع البطل هو أننا نقدسه ، ونخلع عليه زي الإله وبالتالي يصبح أي كلمة ضده عيب في الذات الإلهية ، في ظني الشعوب الضعيفة فقط هي التي تحتاج إلى بطل حتى تلقي يهمها عليه ، وتطالبه ، ميتا كان أم حيا بأن يزود عنها ،والبطل ما لم يكن نابعام ن الناس في لحظات احتياجهم إليه فليس ببطل ، وبالمناسبة فيلم القناص الذي أشرت إليه ، أنا شاهدته وأنا لا أحب أفلام الحروب مثلك تماما ، لكن ما أعجبني فيه هو كيفية صناعة البطل ، الذي تلتف حوله الناس لكي يأخذ بأيديهم ، بدلا من البحث عنه في كتب التاريخ ، فيسقطون وراءه في زمن ولى وقد لا يعودون
يا جماعة فيه مدونة هايلة اسمها
ReplyDeleteبتكون ، لازم تزوروها
ده عنوانها
http://picturebuilt.blogspot.com/
اخي ( محمد شدو ) جيفارا لم يكن كوبيا بل كان ارجنتينيا اردت فقط تصحيح المعلومة فأنا احبه كثيرا لاني اعتقد اني اشبهه او لاني اتمني ان اكون كذلك أرنستو تشي جيفارا دي لا سيرناالمشهور بتشي جيفارا هو ثوري كوبي أرجينتيني المولد، درس الطب في جامعة بوينيس ايريس وتخرج عام 1953، وكانت رئتيه مصابة بالربو , ولم يلتحق بالتجنيد العسكري بسبب ذلك قام بجولة حول امريكا الجنوبية مع احد اصدقائه على متن دراجة نارية..والبقية على هذا الرابط لكي لا اطيل في تعليقي http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B4%D9%8A_%D8%AC%D9%8A%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A7
ReplyDeleteقتل جيفارا في بوليفيا أثناء محاولة لتنظيم ثورة على الحكومة هناك، وتمت عملية القبض عليه بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية حيث قامت القوات البوليفية بقتله. وقد شبّت أزمة بعد عملية اغتياله وسميت بأزمة "كلمات جيفارا" أي مذكراته. وقد تم نشر هذه المذكرات بعد اغتياله بخمس اعوام وصار جيفارا رمز من رموز الثوار على الظلم.
ReplyDeleteالا يستحق ان يكون بطلا يا اخت maroco
اقرأي عنه قليلا
من مقولاته
إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن..
لا يهمني اين و متى ساموت بقدر ما يهمني ان يبقى الثوار يملئون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.
ان الطريق مظلم و حالك فاذالم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق.
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله .. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله
لا اعلم لماذا كنت اود لو كان جيفارا مصريا
This comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteالأخت زيزى / تحية وتقدير لكى لأنك فتحتى باب مناقشة الجماعة ماصدقوا أنك أتكلمتى فيه وماشاء الله التعليقات كتيرة
ReplyDeleteالمهم مشكلة العصر الحالى أن الإعلام بيحاول تحطيم أى رموز يظن أن الشعب ممكن يتخذه بطل وذلك حتى يمجدوا فى الحاكم ويحطموا أى رمز نفاقا للطاغية الذى جعل كل شىء فى مصر باسمه على مدار 25 عاما وهكذا الحكام
ده وجهة نظرى
بس خلاص
مصريون بلا حدود
ReplyDeleteشكرا على تصحيح المعلومة
في الحقيقة رأيت فيلما من أمريكا اللاتينية منذ ما يقرب من عام ونصف مع صديق من أصل أمريكي لاتيني هو الذي الذي عرض علي رؤية الفيلم حين تم عرضه في دار عرض تتخصص في غير أفلام هوليود
الفيلم عن رحلة جيفارا مع صديقه على دراجة بخارية
فيلم أكثر من رائع مع قلة الإمكانات
هل نجد دار عرض في مصر تبدأ في الخروج بالمشاهدين من هوليود لكي ترينا ما في العالم الواسع من جمال فني؟
مفيش فايدة
ReplyDeleteطالما الناس عندها عقدة الخواجة
نحن بحاجة أكيدة لعشرة من أمثال جيفارا,لأناس بؤمنون بالمظلومين ويدافعون عنهم عندما يتوحش الأقوياء, لابد من وجود رمز تتجه نحوه القلوب ويستطيع أن يجمع الأمة على كلمة واحدة واذا اجتمعت كلمة أمة لاتسطيع أية قوة أن تقهرها....... وبالمناسبة أين صفحة كيف تنشئ مدونة والتي كانت تساعد مبتدأي التدوين مثلي
ReplyDeleteالبطل
ReplyDeleteشر
لابد منه
قدوة ليتها يقف عندها الناس احتراما لا تقديسا
وصناعة لا انتظارا لقدومه من رحم الغيب
نستورد بطلا؟
لا يمكن الاستيراد الان
فالعالم مفتوح علي بعضه البعض
وكل الثقافات تنضح علي بعضها البعض بابطالها
فقد يكون بطلك الشخضي هو خليط من شخصيات ابطال اخرين
من محمد النبي لنلسون مانديلا ربما
وهناك من لا يؤمن بالابطال
وهناك من يعبدهم
وهناك من يصنعهم
ومن بطلي انا ؟
ان كان موجودا اصلا
عزيزتى بنت مصريه لو لاحظتى جيدا وتاملتى واقعن الحالى لوجدتى اننا شعوب ادمنت قتلت ابطالها واتهامهم بالعماله والخيانه و البحث عن المجد والمكاسب الدنيويه وغيرها من الاشياء التى تجعلنا حتى لانفكر فى ان نكون ابطالنا لانفسنا فبالله عليكى اى عاقل هذا الذى يفكر فى ان يتقدم الصفوف ويمسك الشعله ونمشى معه ولست اقول وراءه معه حتى نصصح له اذا اخطاء ونويده عندما يصيب وحتى يكون عندنا ابطال غيره وليس بطل واحد اذا مات تهتنا وضعنا هذه هى صفات القائد وبالطبع غير متوفره فى فريد عصره واوانه ابو جيمى فلت الزمن الاسود اللى احنا فيه اللى لو بعيد الشر بعيد الشر يعنى ربنا خده واللى هو شى طبيعى يبحصل لكل البشر يعنى زى ما احنا عارفين هانتوه والبلد هاتخرب زى الباطنه اللى حوله اقنعته بهذا الكلام
ReplyDeleteعزيزتى بنت مصريه لو لاحظتى جيدا وتاملتى واقعن الحالى لوجدتى اننا شعوب ادمنت قتلت ابطالها واتهامهم بالعماله والخيانه و البحث عن المجد والمكاسب الدنيويه وغيرها من الاشياء التى تجعلنا حتى لانفكر فى ان نكون ابطالنا لانفسنا فبالله عليكى اى عاقل هذا الذى يفكر فى ان يتقدم الصفوف ويمسك الشعله ونمشى معه ولست اقول وراءه معه حتى نصصح له اذا اخطاء ونويده عندما يصيب وحتى يكون عندنا ابطال غيره وليس بطل واحد اذا مات تهتنا وضعنا هذه هى صفات القائد وبالطبع غير متوفره فى فريد عصره واوانه ابو جيمى فلت الزمن الاسود اللى احنا فيه اللى لو بعيد الشر بعيد الشر يعنى ربنا خده واللى هو شى طبيعى يبحصل لكل البشر يعنى زى ما احنا عارفين هانتوه والبلد هاتخرب زى الباطنه اللى حوله اقنعته بهذا الكلام
ReplyDeleteاحمد التابعي
ReplyDeleteاشاطرك رأيك وكل الحكومات المستبده تفعل ذلك و اطرح عليك هذه الرؤية
مبارك لا يخاف من الاخوان ولكنه يستخدمهم في تخويف امريكا والعالم من الوحش القادم وهو في نظره الاخوان والدولة الدينية كمثال حماس
في الطرف الاخر ايمن نور والذي تعتبره امريكا البديل المنطقي لمبارك خاصة وان الشباب المصري يميل اليه ولا يجد غيره وظهر ذلك في انتخابات الرئاسة المزيفة
لذلك سجن مبارك ايمن نور لانه البديل الحقيقي الذي سوف يرضي امريكا والعالم وايضا المصريين كحل مؤقت
مبارك بوسعه ان يقيد الاخوان ويقضي عليهم لكنه لا يريد ذلك فمن مصلحته ان يخوف بهم امريكا بين الحين والاخر
لكن مبارك يخاف جدا من حرية ايمن نور لانه البديل الشرعي للنظام الحالي
امريكا تعلم ذلك جيدا لذلك فانها توقف شيئا مهما للنظام المصري اهم من المساعدات الامريكية وهي اتفاقية التجارة الحرة التي ستنقل الاقتصاد المصري حسب راي الخبراء نقلة كبيرة
انا اعتبر ايمن نور مناضلا من الدرجة الاولى واختلف مع من يتهمونه بانه عميل
هذا مجرد رأي واقبل الاختلاف
شكرا
الى الاخت العزيزة بنت مصرية
ReplyDeleteاولا جيفارا اجنبي ونحن العرب عندنا مثلة كتير في مصر او في اى من البلدان العربية واعتقد مصر لوحدها تكفي من الابطال اللى نتعلم منهم التضحية للوطن او في الحروب او من اجل حرية الكلمة وعلى سبيل المثال انتى بطلة منك تعلمت اعمل بلوق حتى اكتب واقول مافي خاطرى بكل حرية وبدون مراقبة فهذا نوع من انواع البطولات
كل الشكر لكى يا استاذة
الكويت
عزيزتي بنت مصرية والسادة المشاركين
ReplyDeleteالسلام عليكم ورحمه الله
فعلا انها ازمة البحث عن بطل ولكني اعتقد ان الفكرة اشمل من هذا بكثير فالازمة في البحث عن رمز يجمعنا حوله ونلتف حوله الازمة في صناعة هذا الرمز لأننا مهما بحثنا لن نجده
الرمز وصناعته
وتأملوا معي ما حدث في كأس الامم الافريقية كمثال
تأملوا التفاف شباب الوطن بأكله حول رمز وهو الفوز بالكأس
الكل كان يعيش حالة واحدة تتملكه وهي الحصول على الكأس بأي ثمن
كانت لحظة فارقة حين ادركت وقتها اننا فعلا نحتاج الى بطل او الى رمز او الى هدف
انها فعلا مشكله واعتقد اانا يجب ان نبدأ بصناعة هذا الرمز من الآن
تحياتي لكل من يحيا من اجل هدف يعمل على تحقيقه
ReplyDeleteحتى لو كان هذا الهدف لا يستحق الحياة من أجله !!!
مرة أخرى ، أؤيد وبشدة نظرية تبدو ثقيلة الظل : لماذا نحتاج لمن يقودنا؟ لماذا نحتاج إلى سوبر مان؟
ReplyDeleteالسوبر مان حيعمل إيه ولا إيه يا جماعة؟
فيه عبارة حلوة في مسلسل أنا وهؤلاء .. بتقول إننا بننجح في الألعاب الفردية ، بينما بنفشل في الألعاب الجماعية لإننا مش متعودين نشتغل مع بعض .. وبأضيف : مش متعودين نفكر مع بعض ..
احنا مش في عصر السوبر مان ، وحأفكركم باللي حصل من قرن لما مصطفى كامل قدر بمفرده يعمل حراك في الساحة الوطنية وقلب الدنيا على كرومر واللي عمله في دنشواي من 100 سنة ، لكن لما توفي ما كانش محمد فريد سوبر مان ولا كان له نفس كاريزمية مصطفى كامل ، وبالتالي ضاع جزء كبير من تعب مصطفى كامل!
الأفكار ، المبادئ ، العمل الجماعي هو ما نحتاجه .. خاصة الآن..
رد على مصريون بلا حدود
ReplyDeleteأنا معك فى هذا الرأى تماما ومما يؤسف له أن أيمن نور لم يجد أى دعم كافى من المطالبين بالاصلاح ورحيل مبارك
حتى المدونين لم يقف منهم مع أيمن نور إلا قلة
وبعدين حكاية أنه عميل دى وشاية من حكومتنا النصابة المحتالة والناس صدقتها
يا راجل ده إقتراح النائب طلعت السادات بإصدار عفو صحى عن أيمن نور وبعدما تم توقيعه من أعضاء من مجلي الشعب جت تعليمات من فوق أوى برفض الاقتراح أيمن نور يستحق دعما قوبا ولنبدأ بالمدونين وأنا كتيت عن ذلك من مدة فى مدونتى كراكيب مصرية عن أيمن نور
انا سعيد بالكتابة اليك
ReplyDeleteاولا باين عليك مثقفة اوى
ثانيا بنت مصرية يا ريت يكون انتى كل البنات
ثالثا تعلمت بعض حرفية المدونات منك
رابعا وخامسا انا احسن من جيفارا
خدونى يا جماعة مثل
وشكرا