ليس كل من يذهب لمعرض الكتاب.. يذهب لشراء الكتب، دا حقيقي، وواقعي جدا وطبعا مؤسف، ومؤسف دى مش اقرار مني بالتحيز للكتب او لشراء الكتب، لكن كل واحد من حقه الذهاب اينما يريد لشراء ما يريد او فعل ما يريد، يعنى الناس تروح معرض الكتاب عشان تشتري كتب او ترفه عن نفسها وعن اولادها فى الجنانين او تشتري شرابات او .. اه والله تشتري شرابات (جوارب يعنى).. الواحد بجنيه ونص :)) او حتى واحد وخطيبته يروحوا المعرض بما انه معرض مهم وبيبع كتب وبالمرة اهى خروجه.. يروحوا المعرض ويتمشوا شوية ويدخلوا دار نشر وللا اتنين ويشتروا لاختها الصغيرة كتاب ملون عن تعليم الصلاة.. ويروحوا
طبعا الأمر مختلف شوية معايا.. صحيح المعرض ابتدا معايا من باب اللعب اللى بيشتريها لنا بابا لما كان بينزل المعرض، لكن ما كبرت وبقيت فى ثانوي وبياخدني معاه، لقيت نفسي بعشق المكان الأسطوري ده اللى هو اكبر من اى مكتبه واللى هو مليان كتب وورق ابيض وكلام كتير واغلفة شكلها حلو
وشوية شوية لما بقيت فى الكلية ابتديت اروح مع اصحابي، الحقيقة هما راحوا معايا مرة واحدة، وحرموا أولا لأنهم مش بيحبوا القراية ومش رايحين يشتروا كتب، وثانيا لأنى كنت بخليهم يقعدوا بره كل سرايا وادخل انا الف بينما هم يتشمسون.. عادي جدا هما اللى تعبوا من اللف معايا، وانا كان لازم الف عشان انا مكنتش بروح المعرض غير يوم واحد، وكانت مصر - القاهرة اقصد- بعيدة عليا جدا وقتها، والمسافة رهيبة والزمن مش فى ايدي
وبعدين قعدت كام سنة اروح مع أحمد اخويا، صحيح هو متررد بشكل غريب فى شراء اى حاجة ومن بينها الكتب، وصحيح سابني مرة وراح الاستاد عشان ماتش الزمالك والاهلي، لكن والشهادة لله لحد السنة اللى فاتت كان يروح معايا و يستحمل لفي على الكتب، ويشيل عنى كمان
وبما ان السنة دى احمد اخويا خلص اجازته ومش هيقدر ييجي معايا، وبما ان اصحابي مش ممكن يروحوا المعرض لأن دا بالنسبة لهم من رابع المستحيلات، وبما انى كنت بتلكك على اى حد ييجي معايا، والا اكيد كنت هروح لوحدى، فشبط فى رغبة هدى بنت خالتي لما قالت انها عايزة تروح معرض الكتاب.. واعتبرت ان دا تشجيع كافي منها انى اسيب كل اللى انا مشغولة فيه واقطتع يوم للمعرض كعادة سنوية ربنا ما يقطع لى عادة، قال يعنى بقية السنة مافيش فيها كتب
وقررت انزل المعرض يوم الجمعة، بس غصب عني انى اروح الجمعة وهو يوم معروف بزحامة، لكن مكنتش قادرة اخد اجازة من الشغل،
اول ما هبطنا الى المعرض لقينا طابور من الخلايا البشرية ، هو مش طابور واحد، هما اتنين، للجنسين. طبعا جايين متأخرين -كانت حوالى اتناشر ونص- ولسه هنقف فى كل الطابور ده؟ مكنش فى قصادي غير طريقة المترو.. انى روحت للبنت اللى واقفة تالت او رابع واحد واديتلها الاتنين جنيه وقلت لها ممكن تقطعيلى معاكى اتنين؟ ميرسي اوى
تخيلوا بأه اول ما ادخل المعرض والاقى مكتبة مدبولى وادخلها اتصدم ع الصبح كده فى اسعار المحروسة من العين.. الكتب، حاجة تقرف بجد، انا متفهمة ان الكتاب ممكن ينط من تمنه الطبيعي ويتضاعف لو اللى كاتبه واحد مشهور ونجم فى عالم الكتابة مثلا او اتشهر على حس قضية ما او اى سبب يخليي مجرد ذكر اسمه على الكتاب حتى لو هو كاتب المقدمة بس ان الكتاب يتضاعف تمنه، او الكتاب يكون غالي عشان مترجم.. انما ان يكون عليه اسم حد مش معروف بالدرجة، ويكون كمان طباعته على ورق لحمة، اقصد يعنى ورق اصفر ردئ من الى بيجيب الربو ، ويبقى بخمسين ستين جنيه؟؟ واللى يفرس انه كمان يكون من القطع الصغير واحتمال ما تتعداش صفحاته المئتين صفحة، طبعا انا عارفة ان الكتاب مش بحجمة انما بقيمة البتاع اللى جواه.. انما تخيلوا لما اكون شاريه قبل ما اروح المعرض وقبلها باسبوع واحد بس، كتاب قاااااد كده وبتلاتة جنيه ونص بس.. وعن مين كمان عن "كامي" و "سارتر" يعنى خلطة فلسفة على ادب على تاريخ وتحليل لكل ده.. صحيح الكتاب مدعم - صادر عن سلسة عالم المعرفة، الكويت- لكن بردو انا اتاخدت اوى بالفرق ده، يعنى مثلا لما هما هيدعموا الكتاب، استحالة يكون اساسا لو باعوه من غير دعم يجيب اكتر من عشرين قول خمسة وعشرين جنيه ويبقوا كسبانين فيه حلو كمان
المهم، نفسي اتسدت وحسيت ان الجشع طبق على مراوحي قلت اخرج اشم شوية هوا، يادوبك خرجت من هنا وعنيا وقعت على دار الشروق اخدت هدى من اديها ودخلنا، وهناك الموضوع كان اهون بكتير من مجزرة مدبولي، النكتة ان الحكاية دى كمان بتحصل لى كمان فى ميدان طلعت حرب نفسه.. اتخنق من مدبولى اروح اشتري من دار الشروق، عموما اغلب نجومى اللى بفضلها بتبقى كتبهم فى الدار دي.. يعنى حملت تحميلة تمام من هناك، لدرجة انى جريت على هدى اللى كانت واقفة بعيد عنى والكتب بتسحلنى، وقلت لها ياللا بسرعة كفاية انا حاسه انى بغرق، كل ما الف اطلع وفى ايدي كتابين تلاتة.. والكوميديا انهم بيطلعوا فى ايديا بعد المقارنة والمحايلة انى اخد واحد واسيب التانى، لأن فى بالى ان اليوم لسه طويل ودور النشر كتير
خرجنا وانا فى ايدي بتاع تمن تسع كتب وهدى كمان اخدتلها تلات كتب منهم كتاب هديه لخطيبها، ياترى هنروح فين دلوقتى؟
لسه بدري، انا قلت نروح سور الازبكية لأنى بقيت خايفة على الفلوس وقلت اروح هناك الاول، بس ما رضيتش اكسر بخاطر هدى وقلنا نروح فرع الاخوان بأه.. اصل المعرض دا تلات راقات.. الراق الاولانى راق سور الازبكية والراق التانى راق الاخوان والراق التالت راق السرايات ولو ان السرايات بردو فيها كم غير بسيط من المكتبات الاخوانية والسلفية
هدى بنت خالتى تعتبر حاجة اخوانى مبتدئة كده :) يعنى كان هدفها من المعرض تشترى كميات من شرايط عمرو خالد وآخرون، دا لأن وباعتراف هدى نفسه انها بتحب تسمع ومش بتحب تقرا، عادى جدا.. اغلب البشر كده دلوقتى
ابتدينا راق الاخوان وعن نفسي انا ملاحظة تطور كبير فى البتاع، اللى هو يعنى البوسترات بقت اشيك نوعا من قبل كده، مودرن اكتر وتخم احيانا.. يعنى على رأي كريم عبد العزيز.. الصرف باين، وكمان بقى فى تصدير لعدد كبير من الناس اللى بيغنوا - احم - اقصد اللى بينشدوا، معرفش ايه الفرق بس هو كده.. لاحظت كمان انهم مستوردين منشدين على طريقة سامي يوسف، واغلب البوسترات واخدة الطريقة الامريكانى المعتادة لالتقاط الصور.. بنطلون جينز وقميص ابيض مفتوح على اكيد حاجة بيضة تانية من تحت القميص وايده فى جيبه تقولش محمد حماقي :) ودا فى حد ذاته تطور كبير
وبينما هدى بتقلب فى شرايط عمرو بعد ما فشل الولد فى اقناعها انها تاخد تلات مجموعات من شرايطه بسعر خمسة وسبعين جنيه بدل ما تاخد مجموعة واحدة بخمسة وتلاتين، لا انما هى كانت عايزة تشتري شرايط فرط.. ناقصة المجموعة اللى عندها وعايزة تكملها بس.. واحيانا كانت بتشترى بالاتنين، واحد ليها والتانى تسلفه ثواب، المهم انا عادة عندى حساسية من الاغانى اللى بيسموها اسلامية، ويمكن مش بحب اسمع الا اللهم سامي يوسف فى بعض اغانيه لأنه هو اكتر حد طلع من دايرة الطريقة الغريبة اللى بيغنوا بيها، الغريبة انى طول ما احنا واقفين فى دور النشر دى، الاغانى اللى مشغلينها اغلبها من ألحان معروفة ومشهورة... شايلين كلامها العادى وحاطين كلام تانى.. طيب دا اسمه ايه؟ اه ومين صحيح، عادل عبد العال ده؟ اللى صورته واخدة نص غلاف كتابه، الاخ حاجة كده زي عمرو خالد ايام عزه، عرفت من هدى انه دكتور ليه برنامج فى المحور عن الطب البديل.. بس الحقيقة هو متصدر فى معرض الكتاب كنجم من نجوم شركة النور.. اللى هى الشركة اللى بتنتج حاجات عمرو والآخرون بردو
بس خلاص.. هدى اشترت اللى هى عايزاه.. ومنها على سور الازبيكة عدل.. هناك الواحد يقف تطرب اذانه بجمل من نوعية " الكتاب بجنيه"، او " الكتاب باتنين جنيه" او " الكتاب بخمسة جنيه" طبعا فى كتب تانية بتبقى مش تبع التسعيرة دى.. ما بيتعبنيش غير انى لما باجى ادور باقعد اكح واديا بتتبهدل تراب، وغالبا بلاقى نفسى بدور فى كتب مش اغلبها نفيس ولا حاجة، دا ركام من الكتب الهبلة فى وسطها درر مكنونة حاجة تفكرك بالبحر اللى فى احشائه الدر كامن فهل ساءل الغواص عن " عليييييي" ه
قعدنا ارتحنا شوية، واتغدينا، وقلنا نكمل فى السرايات بأه.. ولفينا بكل حماس بعد ما خلصنا من الكتب اللى الى فى ادينا وحطيناها فى امانات صالة اربعة،واخدنا المارك وخرجنا فى بقية السرايات ولما جينا نروح، روحنا عشان ناخد الكتب.. لقينا السرايا بتقفل، والولد بتاع الامن مش راضي يدخلنا وقالنا ان السرايا قفلت والراجل بتاع الامانات لسه ماشى، كنا ناويين نتخانق.. طب بس روح نادلنا حد من جوه.. احنا عايزين نروح، هنسيب لكوا الكتب يعنى!!!
بس.. الراجل بتاع الامانات لاقيناه جاى من ورانا، واذ صدفة هو لمحنا وخمن اننا اصحاب الشنط الى ملقاش ليها صاحب.. ودخل وادالنا الكتب وروحنا بعد ما الدنيا مطرت شوية صغيرين كده علينا
روحت ومعايا كتبي، وكانت رغبتى الاولى بعد ما روحت.. انى انام، عشان عندي شغل بكرة الصبح
------
نتورة:
دخلنا جناح هيئة الكتاب - حكومة يعنى - للكتب الاجنبية ، لقينا الكتب متبهدلة وفوق بعدها على الارفف بشكل غبي، بصينالاه من فوق لتحت وسبناها وخرجنا
ماكنش ليا نفس ادخل مكتبة الاسرة السنة دى
أحيانا تشوف كتاب وتيجي تشتريه تكسل، ويحصلك كذا مرة ، اهو انا كنت كل ما اروح دار الشروق طول السنة اللى فاتت اكسل اشترى كتاب محمد عمارة "التفسير الماركسي للاسلام" بس الحمد لله ادينى اشتريته المرة دى
كانوا فرحانين بيا اوى فى دار ميريت لما اشتريت اربع كتب.. ونزلولي خمسة جنيه "بحالهم" ، ميرسي طبعا، بس ايه يا جماعة انتو مش بتبيعوا بردو
المعرض السنة دى اكثر بهدلة وعدم نظافة من كل سنة، بقى سويقة من الاخر
هما ليه مامدوش فترة المعرض زي كل سنة؟
ويا ترى بقى بتقري كل الكتب اللي بتشتريها؟
ReplyDelete:)
لأ
ReplyDeleteبقطع اغلفتهم واعلقهم ع الحيطة وافرج الناس عليهم
والباقي بعمل بيه مراكب واطلع بيها للشمس
:D
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteموضوعك كتير حلو .. وانا بحيي فيكي حب القراءة .. فهنيئا لك
من فترة بسيطة اكتشفت الموقع تبعك وحبيته كتير
تعرفي ليش؟
لانو باللهجة المصرية العامية اللي انا محرومة منها
فانا يا سيدتي الفاضلة بنت مصرية بس للاسف مولودة وعايشة طول عمري خارج مصر
وللاسف اكتر انو اهلي ما كانو بسافرو مصر بشكل متواصل
والبيئة اللي نشأت فيها بعيدة عن المصريين
وبالتالي لا اجيد اللهجة المصربة
بس كتييييييييييير بحبها ونفسي اتكلمها متلك بطلاقة
تعرفي شو اكتر برنامج بحبه؟
برنامج حكاية مكان
بحبو كتييييييييير وعيوني بتدمع لما بتفرج عليه
وبحس بعواطف جياشة تجاه مصر
وحاسة
لا مش حاسة
انا متاكدة
انو انا خسرت كتييييييييير لاني ما عشت في مصر
شكرا على هذا الموقع الرائع
والى الامام
تحياتي
ليلى
انا بحمد ربنا اننى بعيد فى الصعيد وبتابع المعرض من ورا شاشة التنوير
ReplyDeleteومن غير ما احط يدى فى جيبى يعنى باشوف امسيات شعرية وباتفرج على مثقفين بيتكلموا
ولا حتى عفرت رجلى
تحياتى
يا بختك انا بقي اتحرمت من المعلرض السنه دى بسبب الطقس السىء خفت علي الولاد مع انى عاشقه للكتب
ReplyDeleteشكلك مدمنة قراءه وده
ReplyDeleteأساسا واضح من الأول
فى مدونتك الجميله
أشتريتى كتب أيه بقى؟
ادامها الله عليك
ReplyDeleteهواية
لتكون فائدة للناس
فاستثمريهاااا للخير
طيبليه مش قلتى كنت رحت معاكى المعرض؟؟
ReplyDeleteكنت بدور على أى فرصة أنزل المعرض مرة تانية لأن مرة واحدة فعلا مش كفاية
*
*
*
الطوابير فعلا كبيرة جدا وممكن تفضلى ربع ساعة على البوابة لحد ما تقدرى تدخلى .. واضح إنك دخلتى من بوابة 9 أو 11 .. لأن مكتبة مدبولى والشروق أول مكتبات بتقابلك من البوابات دى
*
*
أسعار مكتبة مدبولى كويسة جدا .. لكن السنة دى حصلت حاجة غلط أكيد لأن أغلب الروايات اللى شدتنى كانت فوق الأربعين وأغلبها لأسماء فعلا مش معروفة .. يمكن بس أحلام مستغانمى كانت الاستثناء لأن روايتها مش بتقل فى العادة عن خمسين جنيه .. لكنها فى مدبولى بـ45 قبل الخصم و36 بعده .. وفى الحالتين الميزانية لا تسمح
أما دار الشروق ففعلا أسعارها غالية .. صحيح هى بتهتم جدا بأغلفة الكتب والطباعة ونوع الورق كمان .. لكن أغلب أسعارها مبالغ فيها .. مش عارفة إزاى أنتى شايفة غير كده
*
*
*
المرة دى مش لحقت سور الأزبكية ولا مكتبة الأسرة .. بس كل ما اتأخرتى فى زيارة مكتبة الأسرة والهيئة العامة للكتاب كل ما لقيتى المكان اتحول لسوق بيع كتب .. مش هاتلاقى كتب على الأرفف خالص .. هاتكون على طاولة كبيرة واتفضلى نقى اللى يعجبك ولا كأنك بتشترى طماطم
*
*
*
مشكلة تانية إن فيه كتاب تلاقيه فى دار بخمسين جنيه .. والدار التانية تلاقى فيها نفس الكتاب بأقل من كده وعليه خصم برضه
وبالمناسبة فيه مكتبات بتنزل خصم لخمسين فى المية كمان
***
معلش يا فندم .. طولت كتير وصدعت دماغك، لكن قلبتى عليا المواجع لأنى برضه مش قدرت اشترى كل الكتب اللى أنا كنت عاوزاها :((
فيولينا سابقا
انا بحب القراية والكتب قوي وبحب الف في المكتبات واتفرج عالكتب
ReplyDeleteلكن عشان اسعار الكتب انا بفضل استعيرهم لاني اصلا بخاف اكع في كتاب تحويشة العمر بالنسبة الي وفي الآخر اتخم فيه
بس من احلامي اني اتفرج على معرض الكتاب
بس للاسف بعيد عليا
يا بختك
اولا:
ReplyDeleteازيك يا زيزييييييييي
ثانيا:
المدونة كده اروق
مش ده تصميم بتكون؟
التصميمات كلها
html?
ثالثا:
طيب الناس اللي بتروح المعرض تتفسح مش احسن من اللي بيجيبوا كتب اد كده ويقطعوا اغلفتها ويعلقوهم عالحيطة ويفرجوا الناس عليهم والباقي يعملوا بيه مراكب ويطلعوا بيها للشمس
سفينة اتون
رابعا:
رحت المعرض وقرفت ومارحتش بعديها وماجبتش غير كتاب واحد من الشروق وهو كتاب علمي وبعد ما قريت 60 صفحة طلعة طبعة 86 من دكتورين واحد جامعة طنطا والتاني صنعاء قلت اهلا
ده كل دقيقتين فيه اكتشاف وانا باقرا في كتاب من 21 سنة
خامسا:
ابقي عدي عاوز اسمع رايك في حاجة حصلت في المعرض
سادسا:
هو فين الراق الاخواني ده؟
سابعا:خدتي بالك من كتب هيكل اللي زي حلقات الجزيرة؟حاجة قرف
ثامنا:اموضوع طوييل بس حلو
وماعتقدش اطول من التعليق
سلام بقه بدل ماتطرديني
اخرج بكرامتي احسن
ابقي اقري البوست اللي فات عندي
ReplyDeleteوالله انا رحت كمان وكان ليه تقريبا نفس ملاحظاتك ويمكن أكتر قسوة
ReplyDeleteبس الشرابات دي ما شفتهاش هههههههههههه
مارحتش السنادي
ReplyDeleteاول سنه من سنين
رغم اننا احنا المشتركين فيه
ان شاء الله السنه الجايه
ليكي عندي تاج ممكن تمري تاخديه
انا عن نفسى بحب اقراية جدا
ReplyDeleteمدونتى رؤية
www.roiya.blogspot.com
انا ايضا اهم هواياتي القراءه و بعدها الرسم الذي هو ايضا مجال عملي في التدريس
ReplyDeleteانا لم ازر معرض الكتاب من قبل لكن تمنيت ان ازوره و الكلام عن التنظيم انا متابع اخبار المعرض كل سنه منذ سنوات عديده و في كل سنه نفس الاخبار بنفس الشكاوي لنفس العيوب
انا متابع لسلاسل شهريه و غير شهريه ارخص بكتير من كتب المعرض منها عالم المعرفه حتي لو مش هاقرا الكتاب لازم برضه اشتريه لاني احيانا باشتري كتاب مش عروزه انهارده باقراه و افهمه بكره و مش مشكله طاما ثمنه رخيص
ايضا جريدة القاهره في عدد نص الشهر بيكون معها كتاب هديه من الادب لعالمي او العربي و احيانا بيكون في غير الادب
هواية القراءه ممتازه جدا
لكن للاسف رغم ان مشكل المعرض هي هي في كل سنه الا اننا سنجدها في انتظارنا في العام القادم ايضا
المعرض بقى معفن الصراحة
ReplyDeleteوما بقاش واخد حقه اعلامياً
وبقى اى كلام
وريحة الحمامات فتاكة ومميتة
ان ان ان تش
بقول لحضرتك
هو ازاى بيقرأو التاج وازاى بيمرروه
طاخ
ansa7ek lama teroo7y el a3rad ba3d keda, terkaby el metro men shubra we tenzeli el demerdash masalan we takhdy taxi leghayet bawabet el marad fe sala7 salem, el 7eta dih maehash mewaslat ta2reeban fa mabyeb2ash feeh a 7ad khales.
ReplyDeleteana ro7t marra el khamees el sa3a 12 we makansh feeha za7ma.
ana ro7t soor el azbakeya bas.
يامعلم انت في مصر
ReplyDeleteلازم تبقي عارف بلدك كويس
اكتر من كده صح ولا
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteالحمدلله انا بطلت اروح المعرض
ReplyDeleteالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ReplyDeleteحبيت اضيف موضوع جديد بس بما اني جديدة هنا قلت اسأل الناس السبقتني عن كيفية المشاركة
بنت مصرية مش عارفة اقولك ايه بس حبيت اقولك هاااى :)
ReplyDeleteمبروك على الديزاين الجديد
عزيزتي زينب
ReplyDeleteتحية من القلب
عندما فوجئت برسالتك القصيرة اليوم لم أصدق نفسي فالحقيقة أنني أحاول مراسلتك منذ عام بلا جدوى ولا أخفي عليك أنني كنت أرجع رفضك الرد على رسائلي إلى ( عفوا ) التعالي
ولعلك الآن مندهشة ومن المؤكد أن دهشتك ستزداد عندما أحكي لك قصتي معك وهي قصة طريفة وعجيبة
عندما دخلت على مدونتك منذ أقل من العام لفت نظري أسلوبك في الكتابة الذي ذكرني بأسلوب صديقة لي بالمراسلة كنت أراسلها منذ أيام الجامعة وتحديدا في 1993و 1994 وهذه الصديقة من المنصورة حيث كانت آنئذ في قسم اللغة الإنجليزية بآداب المنصورة
كانت إنسانة مثقفة بشكل غريب ولا معقول ولا أخفي عليك أنها كانت السبب في تغير نظرتي إلى المرأة المصرية حينها والتي كنت أراها كمالة عدد في المجتمع بضحالة ثقافتها وانعدام وعيها
كانت هذه الصديقة تمثل لي دنيا جديدة دخلتها فاستولت على عقلي وكياني
كنا نتبادل الرسائل بريديا عبر المراسلة وكانت كل رسالة لا تقل عن 20 ورقة فلوسكاب حيث كنا نتحاور في كل شيء بدءا من السياسة وانتهاء بالأدب
كانت منبهرة بي وتعتقد أنني مثقف نادر في حين كنت أعتبرها ( وما زلت أدين لها بالفضل ) أستاذتي التي استفدت منها الكثير
دامت صداقتنا لأكثر من عامين ورغم أننا كنا في جامعة واحدة ( كنت وقتها في كلية التربية بجامعة المنصورة فرع دمياط ) إلا أننا لم نلتق ولا مرة واحدة
كانت رسائها تلهب مشاعري وتشحن أيامي بالحيوية وبالطبع تبادلنا الصور وكل شيء وفي الوقت الذي أصبحت فيه كل حياتي حدث خلاف بسيط في وجهات النظر أدى إلى قيامي بجرح مشاعرها وهي بدورها ردت لي الصاع صاعين ورغم أنني حاولت جاهدا بعدها إعادة علاقة التوأمة الروحية التي جمعتنا واعتذرت لها في رسائل متتالية عن خطئي بحقها إلا أنها للأسف لم تملك الحد الأنى من التسامح الذي يدفعها إلى نسيان إهاناتنا المتبادلة فأعرضت عني ورفضت الرد على رسائلي
المؤسف أنه كانت تجمعنا أحلام كبيرة وجميلة وكان من المقرر أن نؤلف سويا كتابا اتفقنا مبدئيا أن نسميه " شاب وشابة يشهدان على العصر " وغيره من المشاريع إلا أن كل ذلك تبدد للأسف الشديد
ولعلك تسألين نفسك الآن : ولماذا يحكي لي هذه القصة
والسبب الذي دفعني لأقص عليك هذه القصة التي أتمنى ألا تعتبريها مملة أنني ظللت لشهور طويلة أتابع مدونتك وأنني كنت متأكد تماما أنك هي
نعم هي
وما دفعني إلى هذا الاعتقاد الذي ملأ تفكيري عدة أسباب
أولا : يجمعكما نفس الأسلوب الرشيق المحبب في الكتابة بما في ذلك استعمال العامية أحيانا في الكتابة
ثانيا ( وهو المهم ) : يجمعكما نفس الاسم ( اسمها زينب محمد رشدي السعيد ) ولأجلها أحببت اسم زينب بل والله حروف كلمة زينب
وثالثا ( وهو الأهم ) : تجمعكما نفس المهنة ( في أواخر علاقتنا التحقت زينب بالعمل في جريدة محلية بالمنصورة ) وكان ينتظرها مستقبل مشرق في عالم الصحافة قبل أن تتبدد العلاقة ولا أعرف ماذا فعلت بها الأيام
لكل هذه الأسباب استقر في يقيني أنك " زينب محمد رشدي السعيد " وقلت في نفسي : لعلها انتقلت إلى القاهرة بل لعل ذلك الانتقال كان السبب ( ربما ) في عدم وصول رسائلي إليها ومن ثم عدم الرد عليها
وظللت أحاول كالمجنون الكتابة إليك دون أن أفصح عن شخصيتي ولكنك بدورك لم تردي حتى حدث موضوع العظيم " خليل كلفت " والواقع أن الشخص المملوء بالحيوية والإقبال على الدنيا والذي حكيت لك فيما سبق شطرا من ماضيه يختلف بالكلية عن الشخص الذي كتب إليك رسالة " خليل كلفت " ( والذي لا بد أن أضع اسمه بين قوسيا منحنيا له في إجلال وتقدير إقرارا بفضله علي وخاصة في الفترة التي اقتنعت فيها باليسارية ) والشخص الذي يكتب إليك الآن
فمن يكتب لك الآن ذو روح سكنها الخراب
من يكتب لك الآن حطام إنسان
من يكتب لك الآن شخص آذنت حياته على الانتهاء وصار فراقه لهذه الدنيا الظالمة محتوما
نعم إن ما يدور بذهنك الآن حقيقي تماما
نعم سأنتحر
وأعلم جيدا كم أنه قرار جبان ومشين أن يقرر شخص الرحيل عن الحياة طائعا مختارا تاركا طفلة كالملاك عمرها 4 سنوات وطفل لم يتعد العامين
هل تحتقرينني ؟ هل تبصقين على وجهي ؟ هل تعتقدين أنني مجنون ؟
آه ياصديقتي لو تعلمين
أعلم أنك الآن ستقولين مهما كان السبب لا يفترض أن يفكر الإنسان في الانتحار وربما تقولين : كل مشكلة ولها حل
وأنا أعذرك في كل ما ستقولين وتظنين ولولا أنني لا أحب أن أثقل قلبك بمأساتي لحكيت لك ما يشيب لهوله الولدان
إنني أعرف أنني ظلمت أطفالي حيا وأنني سأحطمهم ميتا وعزائي أن ربي يعلم أن لا حياة لي وأن قلبي مقهور وظهري مكسور ولا مهرب من الله إلا إليه
إنني أريد أن يكون لرحيلي معنى لذا فكرت في ترك كليتي بجسد أستاذي " خليل كلفت " وهي أمنيتي الأخيرة التي أتمنى تحقيقها
إنني لا أحتاج لمن سيحاول أن ينصحني أو يثنيني عن قراري الذي لا أملك ( يعلم الله ) التراجع فيه وإنما أحتاج لمن يساعدني على أن أختم حياتي الموحشة بهذا العمل الجليل
إنني أكتب لك اليوم لعدة أسباب
الأول : لأعرب لك عن سعادتي بمطالعة مدونتك طوال هذه الشهور وإعجابي بما تكتبين
والثاني : لتساعديني على تحقيق حلمي البسيط في مساعدة " خليل كلفت " علما بأنني أرجو أن تدركي أنك بذلك لا تساعدينني على الانتحار كما قد يتبادر إلى ذهنك لأن قرار الرحيل والله العظيم لم يعد بيدي ولا أستطيع أن أوضح أكثر من ذلك
وثالثا : لأتوسل إليك أن تقبلي أن أستودعك أمانة قبل رحيلي وسوف أحدثك بشأنها في حال تلقيت ردك الذي أتمناه
أتمنى أن تغفري لي إطالتي وشؤم رسالتي وما قد يعتريك من ألم بسببي
وتقبلي مني خالص الحب وكامل الإجلال
وتقبلي مني محبة ودعاء واحتراما وتقديرا
ومن " نور " الجميلة والصغير " أحمد" ....قُبلة
لاحول ولا قوة الا بالله
ReplyDeleteنفسي يا رب اروح المعرض ده و لو مره واحده ف عمري .. بجد نفسي .. انا بعشق القراءة .. أريره .. دودة قراية .. علي رأي هاني رمزي ف فيلم عايز حقي .. بس مش ببقي عارفه انه هيبدأ فأعمل حسابي انزله يوم مصر و لما بعرف انه بدأ بكون مرتبطه بترتيبات تانيه ما بينفعش ادلتها او أأجلها .. و معنديش صاحبة واعية تفكرني أو تعرض عليا تاخدني معاها للمعرض .. أه يانا يا غلبانه يانه !!
ReplyDeleteياااه
ReplyDeleteبقالي زمان ما جيتش عندك
حاجت كتيرة تغيرت من ايام الفراشة
الحقيقة كنت احب اللون المشمشي الل كان يغلب على مدونتك
طبعا انتي حرة بالالون اللي تنقيها بس قلت اقولك يعني يمكن تحبي تسمعي رأي
الكتب مهمة جدا و للاسف الايام دي ما حدش بيقرا
الانترنت و التلفزيون بعدو الناس عن الكلمة المطبوعة
عندنا في الاردن يا بنت يا مصرية يا لزيزة الكتب كمان غالية اوي لو اشتريتيها من مكتبة بعمان الغربية
و عمان الغربية منطقة تعتبر من اغلى المناطق للسكن و شراء اي حاجة
لو نزلنا وشط البلد الكتاب اللي بعمان الغربية ب 10 دولار متلا تلاقية هناك بخمسة
(اسفة لاستعمال الدولار كعملة بس ما اعرفش بالظبط الجنية المصري يساوي كمان قدام الدينار الاردني
بس عشان تاخدي فكرة
الكتب الاجنبية اغلى م العربية طبعا
تلاقي الكتاب زي ما قلتي تقرية ي ساعة و ثمنه يجي 30 دولار
بس انا بحب القراية اوي
لكن حكاية المدونات دي بتاخد من وقتي و بقى في تقصير بالفراية
ما قلتيش ابة الكتب اللي اشتريتيها
يا ريت تقولي لاني بحب اعرف
فضول يعني
و شكرا لانك اديتني فكرة عن معرض الكتب بمصر
أحمد
ReplyDeleteعن الانتحار
اسمح لي أنت وبنت مصرية أن أعلق تعليقاً سريعاً على مداخلتك
أولا أنت تذكر في حديثك اسم الله
ولا يقنط من روح الله إلا القوم الكافرون يا أخي
وعن الانتحار أحب أن الفت نظرك إلى حقيقة مهمة قد فاتتك
أنه حرام قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق
والمنتحر يظن أنه لا يقتل "أحداً" فهو يقتل نفسه
ولكن المنتحر قاتل للنفس
أليست نفسك نفس؟
ومن سوف يقتلها؟ أنت
إذن سوف تحسب عند الله قاتلا لنفس
لا يهم ان كانت نفسك
فأنت لا تملكها
وأود أن تتصور نفسك بصدد قتل انسان اخر
هل تستطيع قتل انسان لأي سبب كان؟
انت تفعل ذات الشيء إذ تقتل نفسك
إن الموت محيط بنا في كل وقت
فإذا كنا ما زلنا أحياء
فمعنى ذلك أن الله يمد لنا الفرصة لكي نصحح أخطاءنا لعلنا نلقاه بقلب سليم في النهاية
والنهاية آتية آتية
وتذكر أنه مهما كان عمرك الان
فقد مر كأنه ساعة فلو عشت مثله
فسوف يمر أيضاً كأنه ساعه
ولكن الفارق سوف يكون ضخما إذا أتت النهاية وقد عبرت محنتك وصبرت عليها وعبرتها دون قتل نفس
وبين أن تأتي وأنت قاتل
الموت قادم قادم
اتركه لمالكه يقرر متى يأتيك
وانشغل أنت بما تملك
والسلام
احمد
ReplyDeleteانا اسفة انى ما قرتش تعليقك قبل دلوقتى
الحقيقة انا ما دخلتش بنت مصرية ولا الايميل من اكتر من يوم ونص تقريبا
انا بعتلك ايميل
زيزي مابتردش عالتعليقات علشان ماتت
ReplyDeleteالبقاء لله
كانت بدات تروح عزا وتصلي عالناس علشان يصلوا عليها
مالحقتش تعمل التاج اللي باعتهولها
دنيا
انتى فين يا بنتى بقالك مدة مختفية
ReplyDeleteفى بوست مهم على مدونتى وعاوزة رايك فيه
ضرورى جدا جدا ومستعجل
معرض ايه وقراءة ايه هيا الناس لاقيه تاكل الاول
ReplyDeletenice blog ..this is my first visit 2 ur blog but i really like it.....
ReplyDeleteأسلوبك عامي بس حلو أوي.
ReplyDeleteربنا يوفقك.
وواظبي ع القراءة.
أسلوبك عامي بس حلو أوي.
ReplyDeleteربنا يوفقك.
وواظبي ع القراءة.
لا انا مش مت ولا حاجة
ReplyDeleteانا بس ما دخلتش على النت من كام يوم ومنقطعة تماما عنه والله
حاضر يا احمد هشوف التاج
والتاج كمان بتاع ام العيال
ميرسى اوى ليكو انكو افتكرتونى
انا مبسوكة من الحكاية دى والله
:D
ياسمين
حاضر يا جميلة هشوف البوست حالا
التعليم وضيق الوقت كلها أمور خلتني أكره الكتب .. فكرت أشتري كتب طوال الأجازة اللي فاتت بس لقيت نفسي استخصرت..
ReplyDeleteمش عارف ليه الكتاب عندي بقا عامل زي الدوا ، له تاريخ إنتاج وفترة صلاحية بعديها يبقى "مرمي" عندك زي خيبتها لغاية لما شيطانك يوزك تفتحه تاني؟
مبروك النيو لوك ..:)
ياريت لو كان في المعرض السنة دي كتب كمبيوتر كويسة .. أهي دي صلاحيتها طويلة شوية (لحد لما تطق في دماغ الخواجة بيل جيتس يطلع لنا بملعوب تكنولوجي جديد)!
يازيزى إنتى غطيتى كل حاجه عن المعرض وعنك وعن هدى ... لكن نسيتى تكلمينا شويه عن الكتب الى إشتريتيها من هناك .. مش عارف إنتى إشتريتى " شيكاجو " لعلاء الأسوانى ولا لاء ... بالنسبه لى لو كنت هروح المعرض مكنتش هشترى غيرها ... لا لشىء سوى إن عندى عمارة يعقوبيان وشفرة دافنشى وأولاد حارتنا ... وأى حاجه غير الى قلتهم دول بحس إنهم مش للقرايه ...
ReplyDeleteياريت تكلمينا أكتر عن الكتب يا زينب
مع حبى
سلام.
محمد حمدي
ReplyDeleteمانسيتش ولا حاجة
دا عن قصد
عشان بحس لو اتكلمت عن الكتب اللى جبتها هبقى بتكلم زي الجماعة المثقفين اللى بيستعرضوا قرايتهم واطلاعتهم وانا مش بحب الطريقة
مبسوكة ازاي يعني؟؟؟؟
ReplyDeleteبنت مصريه
ReplyDeleteيستهويني الحديث عن الكتب
وكنت انتظر بنهايه موضوعك اسماء الكتب التي اشتريتها
وعن نفسي افضل الذهاب لوحدي حتي لا اشتت من حولي بحركاتي ودخولي المفاجاء لهذا الجناح والخروج منه للاخر لان عيني وقعت علي كتاب
عندي لك سؤال حول
سور الازبكيه والسرايات
هل معرض الكتاب يقسم بحسب نوعيه دور النشر لتعطي تلك الاسماء ؟؟؟
ولكي مني كل التحيه
لم يمدوا معرض الكتاب ..
ReplyDeleteلأنهم يخططوا أن يلغوه ...
الظاهر أنهم أدركوا غلطهم فى تعليم هذا الشعب وتثقيفه
احييكي و اسجل اعجابي الشديد بيكي علي ثقافتك و اسلوبك الرائع و كم اتمني ان تكون بنتي مثلك محبه للقراءة عندما تكبر لأني و للأسف نادرا ما أقرأ ، تحياتي و تمنياتي لكي بكل توفيق و سعادة في حياتك ، و ارجو الأطمئنان علي الاستاذ أحمد صاحب الرسالة في مدونتك إن امكن ذلك .
ReplyDelete