لا توقظ الصبية. ليس عليك أن تخبرها الآن. ستعرف من تلقاء نفسها عندما تكبر، أنها مشروع إحدى الأنثيين.. إما أنثى جميلة يتبعها الغاوون أو إمرأة كاسدة من وراء ستار٫فإذا لم تتمكن أن تصبح الأولى ورفضت أن تكون الثانية فستصبح ظل أنثى ثقيل على حائط مائل.
فاتركها نائمة.. تتكون على مهل
فاتركها نائمة.. تتكون على مهل
للأسف عندك حق و الله ..
ReplyDeleteالمشكلة نظرة المجتمع للبنت ...مهما اخدت من حقوق بردو هتفضل من غير رجل ناقصة ...
حتى تكون واحد صحيح فلابد لها من ذلك المخلص الذي يخلصها من شبح العنوسة الذي يطاردها في كل مكان بمجرد بلوغها مبلغ الأنثى ، فتضطر لأن تلعب أحد الدورين ..إما دور الفتاة اللعوب لتحصل عليه ساذجا تافها أو دور العازفة عن الزواج المعقدة لتحصل عليه إما معقدا أو متزوجا من أخرى أو لا تحصل عليه أصلا و تظل هكذا تعاني من نظرات عواجيز الأفراح و ما أكثرهم ....
تحياتى للاختيار و الاختصار البليغ
انا النهاردة بس حسيت بمعنى الحكمة اللى بتقول (خير الكلام ما قل ودل).
ReplyDeleteانتى وضحتى الموقف بالضبط يا بنتى.
يا ترى الموقف دا ممكن يكون العكس؟يعنى فى زمن من الأزمان فى اى مكان فى المجرة ممكن يكون وضع الرجالة كدة؟(سؤال يطرح نفسه)
انا اسف يا بنت يا مصرية تعليقي مش عليكي رغم ان كلامك عجبني تعليقي علي الحلم العربي
ReplyDeleteمين قال ان البنت مش واحد صحيح بالعكس تماما البنت في أغلب الاحيان أقوي واشجع واجرء من الرجل علي الاقل في عصرنا هذا فمثلا في خلال ما عشته في عالم التدوين لم أري مدونة تناطح سمراء النيل أو بنت سعد وده أقرب مثل أما بقا نظرة الناس أعتقد ان حالنا كلنا مش في موضوع الذكورة والانوثة بس في كل حاجة هي القاء التهم علي الغير للأقلال من شأنه وايضاح اننا متميزيين
اما عن العنوسة فعلا اخر احصاء عندنا في مصر 8 مليون عانس بس ده مش بأيد حد لانه مش عزوف عن الجواز ده بسبب النواحي الاقتصادية في اغلب الاوقات وستي الله يرحمها كانت بتقول مثل بلهجتها الصعيدية معناه ان الدهب يقعد في مكانه لحد ما يجي الي يقدر عليه
تحياتي واحترامي الكامل لرأيك واخيرا اسف يا بنت يا مصرية علي اني طولت وتحياتي ليكي علي موضوعك الجميل يمكنوا يسمعوا من بنت زيهم
ياااه
ReplyDeleteكلمة بألف مقال
سلمت يمناكِ
السؤال الآن
من المسؤول ؟
نحن في حاجة إلى تحرير جديد للمرأة
ولكن تحرير حقيقي