الدكتور اللى بعمل عنده النضارة والعدسات واللى بقيس عنده نظرى.. اللى مأمناه على نورعنيا يعنى.. دكتور يستحق أرسم له بورتريه
أنا بالنسبة لى نور العين هو أكتر حاجة بخاف عليها تروح منى. إنى أقدر أشوف الناس اللى بحبهم والحاجات اللى متعلقة بيها. إنى أقدر أروح وأجى من غير ما اعتمد على حد او حاجة. إن منين ما أشوف مالقيش حيطه سودا صد فى وشى
وعلشان بخاف أوى كده فلازم أهتم بمدى شطارة الدكتور اللى بآمنه على عنيا. طبيعى. الدكتور اللى بروح له طبعا أشطر وأشهر وأهم دكتور عيون فى مدينتى، وأستاذ بالجامعة، بس تفتكرواالكشف عنده بكام؟؟؟ قلتوا كام؟؟
خمسة جنيه
خمستو جنيهات فقط لا غير، مش متصورين طبعا
بس هى دى الحقيقة، عيادته فى بيت قديم ومتهالك من تلك البيوت التى تشجع على الإنتحار ، البيت من ثلاثة أدوار، كل دور به شقة واحدة والعيادة فى الدور الثالث. تجد المرضى لا يجدون مانعا فى الجلوس على السلالم الضيقة، أما العيادة نفسها فهى النكتة الأكبر، حجرتان وصالة تصميمها غريب، الحجرات غير متساوية الأضلع ولا مستطيلة والأرضية مرقعة ببلاط من أربع أشكال مختلفة ومتناقضة فى رسوماتها وألوانها. أما الكراسى فهى تلك النوع الخشبى المهلك الذى تم إلغاؤه من صوانات العزاء
ومع هذا فدكتورى العزيز أنيق المظهر وتشوفه تقول... دكتور
لا توجد ممرضة أو ممرض بل يقف الدكتور وفى يده ورقة وقلم ليأخذ الأسماء الموجودة ثم يختار أربعة او خمسة يدخلون مرة واحدة لحجرة الكشف، ويبدأ عمله وبعد الحالة الرابعة مثلا يخرج لينادى بنفسه على عدد من الحالات التى تنتظر
علاج العيون عنده دائما.. قطرة ومرهم، "الموضوع مش محتاج غير قطرة ومرهم" دا دكتور أيمن اللى بيقول.. هو صحيح القطرة والمرهم اللى بيكتبهم لمريض ما يختلفوا عن القطرة والمرهم اللى بيكتبهم لمريض آخر لكن فى النهاية وانت قاعد بتتفرج عليه وهو بيكشف تلاقى الروشتة اللى بيكتبها ويقراها بصوت عالى مفيهاش غير.. قطرة ومرهم
يختار لمرضاه العلاج الفعال الأرخص، أما بالنسبة لكشف النظر فلا يثق فى الكمبيوتر بل يعتمد على الأشكال دى اللى تقول اه دى فوق، تحت لأ يمين، اه شمال.. و اللى والحمد لله أثق بها أنا الأخرى.. ولا أرى منها بغير نظارتى إلا السطر الأول... أيوه هو اللى فيه شكل واحد وحيد كبير ههههههه
عندما يحين وقت الصلاة يترك العيادة ويذهب للصلاة فى الجامع المجاور، إحداهن قالت مرة ونحن ننتظره.. دا ساعات يخلص صلاة ويقف ياكل زبادى تحت جمب الجامع
يتمتع الدكتور بصوت جهورى وقوى. وهو صوت مخيف إذا علا فى لحظة نرفزة، قال مرة لإبنة خالتى وهى الأخرى زبونة عنده زى حالاتى كده.. ما تخفيش م الصوت العالى..أوعى.. دا مجرد صوت عالى
فى آخر مرة كنت عنده، دخلت أنا وأربع حالات أخرى
الحالة الأولى كانت طفل فى الخامسة من عمره تقريبا، نظر الدكتور فى عينه اليسرى وقال: اه، اهو الحرق خف خالص أهو.. الحمد لله
تقول الام: بس دى أخدت وقت
يرد وهو يكتب الروشتة: ما طبعا كان لازم تاخد وقت، ما انتى سبتيه اربع أيام. الواد يلعب ديناميت مع اصحابه، واحد فيهم يفرقع فى وشه واحده ويجروا كلهم.. وابنك ييجى يعيطلك. ومين عمل كده يا واد.. معرفش.. وكل واحد هيقول مش أنا.. وتسبيه اربع تيام.. إهمال
كل هذا فى نفس واحد، انتهى مع خروج الأم وابنها بالروشتة ، والدور الآن على شابة متزوجة حديثا أتت مع زوجها لوجود إلتهاب فى عينها اليمنى
بعد أن كشف على العين الملتهبة، بدأ يكتب الروشتة
إنتى كنتى عاملة عندى عدسات قبل كده
تمام يا دكتور، ما شاء الله على ذاكرة حضرتك
وبدأ يكتب تفاصيل الروشتة
آنسة....
يرد الزوج مصححاً
لأ مدام يا دكتور..مدام راندا
يرد الدكتور: ما هى كانت بتيجى أياما ما كانت أنسه
الزوج: اه ودلوقتى بقت مدام
الدكتور: اسمها سيدة مش مدام.. اللغة العربية أجمل لغات الدنيا وتستوعب كل المعانى، لكن مدام دى كلمة فرنسية. يمكن تلاقى مشكلة فى المخترعات الحديثة، مش مشكلة اما نقول تلفزيون مثلا، لكن لما يكون عندنا سيدة نقول مدام ليه؟
وابتسم الدكتور وهو يعطى الروشتة للزوجين ، وسلام يا دكتور متشكرين
أما المريضة الثالثة فأم أتت مع ابنتها، تكشف الأم على عينها اليمنى لأنها تشعر بحرقان
وبعد الكشف وأثناء كتابة الروشتة تأتى سيرة اللغة الفرنسية مرة أخرى عندما سأل الدكتور عن الإسم فقالت له حرم.. فلان الفلانى
الدكتور.. اه مش فلان ده مدرس الفرنساوى
اه هو
ينظر للبنت، وطبعا اخدتى فرنساوى فى ثانوى
اكيد، دا اجبارى عليا انا واخواتى، منقدرش ابدا ناخد ألمانى
اه.. بس الفرنساوى صعب فى التصحيح ومحدش بيعرف يجيب الدرجة النهائية.. انما الألمانى ده.. هوووووو بيدوا درجات بالهبل. بس الفرنساوى أهم من الألمانى.. مطلوب أكتر. عندك مثلا دول غرب افريقيا كلها فرنساوى، بلاد الجزاير كلها.. و
نطقت إحدى الحالات التى تنتظر معى.. يا دكتور. مش وقته دلوقتى، ورانا سفر وفاضل ساعة ع الفطار (أصل آخر مرة كنت عند الدكتور كنت فى رمضان.. وحشتنى يا رمضود) ه
يضحك الدكتور: الله مش نكمل درس الجغرافيا
ترد الأم: يبقى لازم تيجى تفطرى عندنا النهاردة
ترد السيدة: شكرا، ربنا يخليكى. بس لازم نسافر
ترد الأم: دا احنا بيتنا قريب
يرد الدكتور: فين كده
وتصف له الأم
الدكتور: اه، عند الطريق السريع كده
وينتهى من الحوار لتخرج الأم. ثم كان دورى : إزيك يا دكتور
بس كده الدكتور هيقولك مش عيب تستخدمي كلمة كركتر في عنوان موضوع عنه، هو اللغة العربية يعني ما فيهاش كلمة كركتر؟
ReplyDeleteدي دعاية بقي لدكتور ايمن
ReplyDeleteدفعلك كام علشان تقولي كده
:)
جميل قوي سيناريو الفيلم القصير ده
أنا نفسى أعرف هى دى قصة ولا حكاية
ReplyDeleteحقيقية
عموماً أنا إستمتعت بيها
عجبني البلوج ولكن ليا تعليق بس ياريت ناخدوا النقد بصدر رحب
ReplyDeleteالبلوجات اللي فيها كلام كتير مش بتتقرا كلها ياريت الاختصار
وبس
طارق حسين
صحفي
sorry - i dont have the facility to write in arabic. Bas meen elli 2al en el blogs elli feeha kalam keteer mesh btet2eri kollaha? I enjoyed reading this post, more than once actually.
ReplyDeleteI liked the vivid descriptions and the thorough detail. Please keep it up.
مش جديدة عليكي
ReplyDeleteموهبة الحكى الجميلة دي
مشروع فيلم قصير جميل فعلا زى ما قال ابن مصر
قصة وسيناريو وحوار
وتفاصيل صغنطونة وجميلة قوى
بجد
البوست صحيح طويل شوية
بس جميل شويتين تلاتة اربعة
مش خسارة نقعد شوية وقت أطول
مادام بنقرا حاجة جميلة ولها قيمة
والله يا زيزى انتى مشكللللللللة كل لما اقرا حاجة جديدة ليكى بحس باستمتاع جميل وغريب من نوعه انتى مش عارف بتعملى ايه تخلى المواضيع تبقى حلوة كدة والنبى قوليلنا سر الخلطة (خلطة ايه الظاهر الصيام مأثر ) سر المهنة بلاش سر الخلطة دى
ReplyDeleteتحياتى ليكى يا طنط زيزى:)
شدو
ReplyDeleteتصور ماخدتش بالى :) بس بجد مفيش غير كلمة كَركتر توصف اللى انا اقصده، يمكن لان الكلمة اكتسبت معنى معين بعد من خلال فن التمثيل وكده، واصبحت مفردة حقيقية
----------
ابن مصر
والله يا بيه انا برىء، ودكتور ايمن مش ممكن يدفع، بأه راجل بالشخصية دى ويدفع :)))
متشكرة اوى انك اعتبرته سيناريو لفيلم قصير، بس فين العالم بتوع السيما ييجوا يكتشفونى :))
--------
ماشى الطريق
يا خبر، بأه لو حد قعد فى ليلة بين ورقه واقلامه وقعد يألف قصه وللا رواية، ممكن تيجى فى بالى الشخصية دى بالتركيب ده؟ وساعتها لو كتبها فعلا تفتكر هنصدقه،
اجمل حاجة ان دكتور ايمن شخصية حقيقية وان كل اللى حصل دا انا قلته بالحرف.. بصراحة البوست دا مجرد قراءة مش كتابة، انا قريتلكم اللى حصل فعلا
وتعرف الكلمة اللى أثرت فيا اوى لجد لما انت بتقول
استمتعت
جميل الاحساس بتاع لما تخلى واحد يستمتع، يا ريت اقدر اعمل كده دايما
-------
طارق حسين
اهلا يا طارق نورت، تصور انا ماأخدتش بالى ان البوست طويل الا لما انت قلت، بس بصراحة انا بكتب من غير ما اعمل حساب الكلام طلع كتير او قليل، المهم ان فى كلام بيتقال والكلام مفيهوش حشو ورغى ولت وعجن وكده
على فكرة الصور فى المدونة بتاعتك جميلة جدا
fully_polynomial
ReplyDeleteاهلا بيك، وبمرورك على المدونة، نورتنى
وشكرا على احساسك الجميل بالتدوينة
انت هتخلينى اصدق نفسى :)))
------
فريدم.. فريدم.. فريدم،
انا مش عارفة لما انت بالذات تقول "قصة وسيناريو وحوار" يبقى انا لازم اصدق نفسى كده
-------
سويدى،
ربنا يكرمك يا بنى، وخللى سر الخلطة دى بعد الفطار،
وللا اقولك بعد الاضحية
وللا اقولك بعد الفتة واللحمة
وللا اقولك، خليها على رمضان الجاى :)
وبعدين ايه طنط دى، دا ولاد خالتى اللى طول ركبتى ما بيقولوهاش :))
لا أضيف جديدا عندما أقول أنك تتميزين بالكتابة بمفردات العامية لتصفى بها مشاهد من الحياة نراها أكثر مما نقرأها ...إهتمامك بالتفاصيل تجعلنا نرى ما لم نكن لنراه لو كنا ذهبنا فعلا لعيادة الدكتور أيمن ...لقد تذكرت اسلوب مصطفى صادق الرافعى فى كتابته للقصة القصيرة مع اختلاف الكتابة بالعربية الفصحى عن ما تكتبيه بالعامية ...التشابه هنا حتى لا أكون مبالغا فى دقة وصف التفاصيل .......وان كان اسلوبك يخلوا بالطبع من المحسنات البديعية اذ انه بالعامية الا أنه به جماليات لا نستطيع ان نصنفها تحت مسميات الكتابة التقليدية بل هى تميل الى التبسط المحسوب فى اطار كتابة اقرب الى المعاصرة وان كنت لا أرى مانع فى تكريس هذا الجهد للكتابة بالفصحى اعتزازا بهذه اللغة وحفاظا عليها كلغة اصيلة مع استخدام مناهج ما بعد الحداثة أو حتى التفكيكية ( سبق وأن أرسلت لك بريد الكترونى يشرح مفهوم التفكيكية بعد طلبك ذلك ولكن لا أعرف ان كان وصلك أم لا فلم تردى على )...على أى حال كتاباتك فى هذا الإطار ما يطلق عليه السهل الممتنع مع وجود نبرة كوميدية فى الكتابة غير مباشرة ربما ما يطلق عليها كوميديا الموقف وربما لذلك استخدمت لفظة كركتر لتعبرى بها عن الاسلوب الكوميدى الغير مفتعل للدكتور أيمن ....لا أقول مبالغة هنا عندما أقول انك نقلت كل من قرأ التدوينة الى موقع الحدث فقد رأينا بالفعل عيادة الدكتور أيمن من لحظة صعود السلالم حتى دخول العيادة وحجرة الكشف بل ورأينا أيضا الدكتور أيمن نفسه وسمعناه وهو يتحدث مع شخوص القصة التى هى رغم كونها ثانوية الا انها أساسية فى بناء النسيج العام و توقفت القصة عندما جاء دورك ربما لتجعلى القارىء يتخيل بقية المشهد وربما للاحتفاظ بشىء من الخصوصية أو ربما فضلت أن تقومى بدور الراوى بدون ان يظهر الا ليروى ما يشاهده من شخوص القصة ....لا اريد أن أطيل أكثر من ذلك ولكن أتنبأ لك بتواجد مهم على ساحة الكتابة فى مصر ان شاء الله .... ولكن هل لى من سؤال ...ما هو الدافع لديك فى كتابة مثل هذه المشاهد أقصد التأثر بالحدث فعلى ما فهمت أن الأحداث منذ رمضان الماضى فما الذى أعاد اليك الرغبة فى الكتابة الآن وكيف احتفظت بكل هذه التفاصيل فى ذهنك ؟
ReplyDeleteThis comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteجميل جدا إسلوبك وعجبنى اوى اوى
ReplyDeleteبس نفسى أشوفلك مواضيع عن الأحداث الجاريه
عزيزتى بنت مصرية
ReplyDeleteمعقول فى الايام دى انسان زى الدكتور ايمن
والله جميل والواحد فرحان بصراحة
ربنا يديلة على ادى نيتة
اشكرك على البوست الجميل
وكل سنة وانتى طيبة
وفقنا الله لما فية الخير
مع خالص تحياتى
هو كان تابع للتامين الصحى
ReplyDeleteكل سنة وانتى طيبة
يا دماغك
ReplyDeleteماشي يا مستفزة
خلتيني أموت و أكتب و أنا مش ما عنديش وقت
جرررر
حتشوفي بعد ما الإمتحانات تخلص حعمل إيه
ملحوظة:
ما تسألنيش دلوقتي عشان بجد مش عارف حعمل إيه
ايه التغيير المفاجئ ده للتصميم بتاع المدونة؟؟؟
ReplyDeleteهمم مش عارف
بيتهيالي الاول كان احسن
ده برضك مش وحش
بس مش عارف بصراحة
يمكن اتعودت علي الاول اكثر
سعدنى
ReplyDeleteشكرا على التعليق الثرى،
-الكتابة بالفصحى او العامية مش اختيارى بصراحة، دى بتبقى حالة.. ساعات الاقينى مش عارفة اكتب غير بالفصحى وساعات الاقينى مش عارفة اكتب غير بالعامية
-ايميل التفكيكية وصلنى، بس نسيت اقرا الملف.. تصور؟ والله ان امحرجة لانى نسيته خالص.. بس كويس ادينى افتكرت :)
- الدافع لكتابتى الموضوع ده، هو الدافع الىل بيخلى اى مدون يكتب، انه اتأثر بحاجة وحب بتكلم عنها.. اناحبيت اتكلم عن دكتور ايمن
-حكاية التفاصيل دى بأه، خليها لى.. دى سر الخلطة :)))
مواطن مصرى
ReplyDeleteشكرا يا مواطن، وان شاء الله لما يجيلى نفس اكتب عن الاحداث الجارية هكتب :)
-------
تامر
ما هو دا اللى خلانى اكتب عنه، انه انسان نادر
-------
دوللى الجميلة
من بعض ما عندكم يا جميل :))
------
وش مكرمش
امااشوف يا عم صيدلانى، بس ايه حكاية جرررررر دى، تربية سبيس تون صحيح
ههههههههههه
-------
شريف
ReplyDeleteتقدر تقول دى حالتى النفسية
خطوط بسيطة وخريف
تعرف، انا مكنش فى بالى اغير التصميم خالص، فجأه امبارح بالليل لقتنى بفتح الفوتوشوب ومصممة اغيره
ياللا، عموما انتو خدوا على كده من دلوقتى، لأنى ملولة جدا وهغير التصميم من فترة لفترة
معلش اذا كان التصميم مش عاجبك.. بس والله مش بإيدى، دا اللى جوايا طلعته وعجبنى ، او ريحنى :)
طاهر
ReplyDeleteلا مش تأمين صحى ولا حاجة
دى عيادته
وبعدين هو فى فى مصر تأمين صحى؟؟
كل سنة وانت طيب وتعود عليك الأيام بخير
كل سنة و إنتي طيبة
ReplyDeleteأنا بفكر أخد منك عنوان دكتور أيمن أروح أعمل عنده نظارة أنتي رفليكشن عشان الكمبيوتر بيضحك عليا و بيحاول يسهيني و يسحب نظري وراه
أنا عاجبني التصميم بس يمكن إحنا خدنا على الأولاني أكتر
أنا كمان حاولت أغير تصميم أعز الناس بس رجعته تاني حسيت إني غريبة لما غريته الواحد لما بياخد على شيء بيحس إنه غريب من غيره
زيزى انا تايه فى التصميم الجديد والنبى خدينى للدكتور ايمن يعملى نضارة لحسن خلاص بضبش فى التصميم الجديد ولاقيت المواضيع كلها وقعت تحت خاااااالص وشغلانة بقى لسة هانزل على السلالم واطلع تانى هاعمل نضارة عنده عشان اشوف من فوق :P
ReplyDeleteجميل التصميم الجديد وده اللى احنا متعودين عليه منك يا زيزى تتحفينا بكلامك الحلو وزوقك الرائع فى التصاميم
تحياتى
وعلى فكرة انا مافهمتش حاجة من الموضوع اللى قلتيلى عليه ده ياريت تبقى تعرفين
تحياتى تانى :P
كل سنة وانتى طيبة يا تاتى، وعيد سعيد عليكى وعلى كل حبايبك يا رب
ReplyDeleteانا بصراحة احترت فى نفسى مش عارفة انا انساسنة تقليدية وبرتبط بالاشياء وللا ملولمة وبغير دايما، انا مبقتش عارفة ان ايه بالظبط
ياللا ادينا عايشين
------------
سويدى
ميرسى يا محمد، يارب تصميماتى دايما تعجبكم
جزاك الله كل خير يا بنت يا مصريه ويارب يخلي عيونك حلوه دايما يارب
ReplyDeleteعلي فكره اللنك ال حضرتك عاملاها عن كيفية التدوين فيها لنك المفروض انها بتودي لموقع كومنتيس هاك
بس للاسف بتفتح علي موقع مش محترم ياريت تدليتي اللنك و اتمني تعلميني ازاي اعمل الوان و تنسيق في البلوج سبيريت لما اجي اعمل مدونه وبعدين امسحي الرساله دي لما تقريها شكرا ليكي
مونتانا