حبيت اتكلم دلوقتى واقول عن الحفلة، بكرة هدعم التدوينة بلينكات، سورى.. التدوينة طويلة
:ايفوريا بهية
عندما يسجل مؤشر حالتك النفسية خطا راقصا بين نقط الإحباط والحماس واليأس واللهفة والحزن والفرح والقلق والسعادة.. إذا انا اتحدث عن معوقات ومسببات الإيفوريا التى وصلنا إليها ليلة ما غنت بهية وغنينا معها
سأحكى إذا عن انطباعى الشخصى لليلة الحفل، والأيام التى سبقت ذلك، وكواليس لا تسجل بكاميرا او تكتب فى ريبورتاج صحفى او تظهر على شاشة تلفزيون
لما قلنا يا حفلة... لم يكن يتوقع الكثيرون أنها ستنجح كل هذا النجاح، ولم يتوقع الكثيرون أن يتفاعل الناس معنا.. وأن تنتشر الدعوة كل هذا الانتشار.. وأن نحقق بالضبط ما أردنا من وراء الحفل
غنت بهية، وقبلها وجعت قلبنا.. الوقت ضيق، وحددنا الموعد ونشرناه.. ولم نكن اتفقنا بعد مع اى فرقة غنائية إلا مع عمر صاحب بلوج تجربة.. حتى عمر اختفى بعد ذلك وظهر يوم الحفلة. لم نجهز الملف الإعلامى الذى سيطبع على سى ديهات.. لم نطبع حتى الدعوات الشخصية لأسماء كبيرة فى عالم الصحافة، كل ما تم وقت اعلان الموعد، كان الاتفاق مع محمد عبدالقدوس على ان يستقبل مسرح نقابة الصحفيين الحفلة، وذلك بعدما رفضت ساقية الصاوى لأنها لا تتفق مع أفراد
تم توزيع المهام.. وكل محتاس فى مهمته فقط بسبب الوقت، كان على يحيى العبء الأكبر، ولكن مع اقتراب الموعد تمت كثير من الأشياء، ماعجزنا عن فعله فقط كان طباعة الدعوات الشخصية لكبار الشخصيات الاعلامية، اكتفينا بإرسال دعوات خاصة من خلال الإيميلات، ورسائل الموبايل، والمكالمات الهاتفية.. وعلى قد لحافنا. لا أستطيع أن أشعر بمدى الضغط الذى واجهه يحيى وأيوب وسيزر وشيماء وارابيسك، فأنا فى بيتى بنفذ مهامى كلها من خلال الجهاز بتاعى،
الليلة السابقة للحفل، نمت وكل ما كان ببالى هو ترقبى وقلقى وسعادتى، ونهضت من نومى بنفس الحالة من الترقب والقلق والسعادة، لم أنتبه إلى السيناريو الطبيعى لأى حدث مهم، وهو ظهور ما يزيد من حدة الأحداث، ويسبب لى اكتئاب وسدة نفس، كل هذا قبل الخروج من بيتى فى طريقى إلى الحفل
ما حدث هو أنى كالعادة عندما أصحو من نومى اجرى افتح الجهاز واشوف الميل والمدونة، ساق لى القدر من أحدثه شات ليخبرنى بأن هناك من المدونين من يرفضون الحفل، ويناهضونه، ويشككون فى النوايا.. تا تا تا تا
طب مين؟ طب طلعوا امتى؟ طب ليه دلوقتى؟ كل دا ومخى ابتدى يلف ويدور وكان قد وصل الاحباط وكسرة النفس إلى القمة
أتارى فى مسرحيات وأفلام من نوعية "مالقوش فى الورد عيب.. قالوله يا احمر الخدين"، المشكلة انى صدقت للحظة ان فعلا احمرار الخدين عيب فى الورد.. سذاجة بعيد عنك
ونزلت مصر، وقابلت دعاء العدل لنذهب إلى الحفل سويا..بالمناسبة فى يوم الحفل أيضا كان نفس يوم نزول أول عدد للدستور يحمل بين صفحاته كاريكتير لدعاء.. مبروك يا دودو. ذهبنا سويا للحفل بعد ما تأخرنا فى مشوار كان خاص بدعاء، وحكيت لها طبعا سبب ما تراه من تجهم على وجهى.. ما هو انا الحاجات الجوانية بتطبع على وشى وممكن على تصرفاتى وكلامى كمان
:حبكة دارمية.. بعقدة وفيونكاية
جاءت الثامنة.. موعد الحفل، وعدد من يجلسون فى المسرح بسيط جدا، يا نهار ابيض.. واعصابى تنفلت بزيادة، بى الكثير، والآن تكتمل العقدة .. فين الناس يا يحيى، فين الناس يا مريم.. لكن علمت أن الناس طبيعى تيجى متأخرة عن المعاد، على تمانية ونص يكونوا وصلوا..
الكلام اللى اتقال وحطاه فى قلبى وساكتة.. والناس اللى مش موجوده لسه.. والأمل اللى مزروع رغم كل ده جوايا.. كركبة
لا أعلم كيف مرت النصف ساعة، كل ما استطيع ان ارى نفسى فيه بحلول الثامنة والنصف.. كل البنات المشتركات فى تنظيم الحفل وكمان دعاء، نمسك بورقتى التعريف بالحفل ونوزعها على المتوافدين عبر باب النقابة.. كنا نتسابق، ونتلاحق.. وفوجئنا الناس جوه المسرح... الحفلة ابتدت.. ووثائقى المدونين خطف عيون الحضور.. وألهبت كفوفهم تصفيقا وتفاعلا مع ما تم عرضه.. حتى وصلت ذروة التصفيق والسخونة المحيطة بالجميع لحظة ان انتهى الوثائقى بنزول صور علاء ومالك وشرقاوى كمعتقلين.. هنا أدركت ان الحفل يصعد بسرعة التفاعل الوجدانى لفكرتنا الغير تقليدية نحو النجاح.. وكلمة فى ودانكو.... الساااااااااااااااااااااااااااااااحق
كمنظمين بالطبع لم نهنأ كثيرا بمتابعة فعاليات الحفل على المسرح، فالكواليس مليئة بالمحررين من الصحف ووكالات الانباء والفضائيات
:وغنت بهية تحت الجميزة.. صبحت الحالة ضى
ما شاهدته من الحفل كان جزء لفرقة "حالة" وهى اسم على مسمى.. قدمت عرض كستور ببيجاماتهم الكستور.. متنا على اديهم من الضحك، وختموا على موتنا الضاحك بدموع تسربت من أغنيتهم الأخيرة لمصر
استمعت أيضا لفرقة الجميزة، وبينما استمع إليها وبجوارى دعاء وصباح، نظرت فى الساعة فكانت قد تعدت التاسعة والنصف، لازم أمشى.. اقترحت على دعاء ان اتصل بأسرتى وأعرض عليهم أن أبيت تلك الليلة عند دعاء.. ترددت، ثم وافقت، أجرب هخسر ايه.. ردت على ماما، ولم يكن أبى بالبيت، اتفقت معها ان تخبر أبى واذا وافق، تدينى رنة، واذا لم يوافق تكلمنى.. وجلست أنتظر.. ربما عشرة دقائق مرت، رقص موبايلى على نغمته التانجو، ودعاء وصباح وأنا نترقب.. أشعر كأن النغمة طويلة.. لكنها لم تكن كذلك ، كانت رنة واحدة.. هى تلك التى تعنى الموافقة.. يا حلولى يا حلولى.. هقعد لآخر الحفلة يا حلولى
فرقة ضى.. لسه هشوفها لما يجينى فيديو الحفلة.. طبعا زى ما قلت كنا فى الكواليس اغلب الوقت، بس وصلنى انهم كانوا روعة وخصوصا لما غنوا للعادلى
كنا قبل اسبوع، فى مأزق نريد تدبير حفلة مدتها ساعتين.. لكن حفلتنا استمرت أربعة ساعات.. اختفى يحيى ولم اشاهده يرحل معنا.. رحل قبلنا، مختبئا من مجهود كبير، وضغوط من كل الجهات لم ترحم مجهوده كمن قام على أحسن وجه بدور ام العروسة بالضبط كما وصفه وائل عباس
لكنها كانت اجمل عروسة.. حفلة معارضة بنهكة مصرية، اتمت لنا ما أردنا.. أكدت تضامننا مع المعتقلين.. جمعت تبرعات لهم.. نشرت فكرة التدوين.. كانت ضمن محاولات الكشف المضاد للتعتيم الاعلامى عن قضية المعتقلين.. ولسه كمان الايام الجاية سيظهر تأثير الحفل، من خلال الصحف التى ستروى ما حدث والتقارير الاخبارية لاهم البرامج.. على شاشات التلفزيون،
بهية غنت.. وغنينا معاها بعلو صوتنا.. اتارى الغنا لسه بيسيب فى الحلق طعم المرار الى بتدوقه مصر.. اتارى الغنا مش بس غنا المساطيل ع الفضائيات
: لحظات.. كانت من حلاوتها
كل مرة الجمهور كان بيصفق بحماس
لما سمعت صوت غادى سامحونى.. عظمة على عظمة يا بنت، وكمان البنوتة اللى كانت معاكو.. اسمها ايه يا غادة؟ هى صوتها اصيل اوى
لما قابلت.. وبعد طول انتظار.. وعلى حين غرة.. دعاء كروان التدوين.. ديدي انتى كملتى فرحتى بالليلة
لما قلت لوائل عباس ايه رأيك فى الحفلة باه.. وابدى اعجابه بيها وسعادته لنجاحها.. وفى مناقشة جمعتنى بيه انا ومالك.. جت سيرة ان المدونين ماهماش حزب عشان تنزل الحفلة بإسم المدونين المصرين، وقلت احنا مجموعة من المدونين عملنا حفلة، وفى اخرها كل واحد هيروح على بيته، لا احنا قلنا جمعية المدونين المصريين ولا قلنا حزب المدونين المصرين
لما قابلت واحدة مصرية، المثال الجميل للصحفية النشيطة الجادة
لما شيماء قالت لى ، الناس عايزة السي.ديهات زى ما تكون لحمة.. انا استغربت بصراحة الناس عرفت منين موضوع السى ديهات.. فين وفين لما فى اخر الحفلة عينى جت على ورقة التعريف بالحفلة وفيها ذكر للقرص المدمج حوالى اربع خمس مرات.. ذاكرتى اكلتها البارومة
لما مريم شرحت لى الفيلم اللى ما شفتوش، فاكرينه.. الفيلم بتاع الورد الاحمر الخدين
ولما كنت انا ومريم واقفين بنتفرج على كستور فى حالة توحد تام مع ما يغنونه، وضحك للأرض مع ما يغنونه بردو
لما ناولت د.ليلى سويف ورقة التعريف بالحفل.. حضور دكتور ليلى ودكتور أحمد سيف كان مهم عندنا جدا
لما كل حد طلب منى اشرح له الموضوع ايه بالظبط.. وكل حد قال انه فتح مدونة جديدة او هيفتح مدونة خلاص
لما اديت لأحد الحضور ورقة التعريف بالحفلة وبيقرا العنوان قصادى.. من هم المعذبون المصريون؟!!!!، رديت عليه: معذبون مين.. مدونووون.. ورينى كده.. اه هى مدونوووون
:وأخيرا
هقول كلمة ملهاش لازمة لأن اللى بيحط فى دماغة فكرة، العالم بتاعه بيقف عندها ومش بتتغير، لكن هقول وأجرى على الله.. ولأنى بقالى فترة عايشة فى موود المواجهة ومبقتش أحب أسكت وأكبر دماغى ... ندرك اننا مجموعة من المدونين اقمنا حفلا لم نريد من وراءه غير اعلان تضامن مع مدونين عرفناهم من خلال مدوناتهم وتأثرنا بدخولهم المعتقل..ندرك أن الفكرة ليس لها توجهات ابعد من "ليلة" وكل واحد هيروح على بيته، لا هنروح تانى يوم الصبح نشهر الحزب الأورطى السلموقراطى للمدونين المصريين ولا حتى الجمعية التعاونية المشتركة للمدونين المصريين، كنا ممكن نعمل الحفلة تحت اى مسمى تانى، لكن اذا كانت الصفة اللى جمعتنا كانت التدوين، واذا كان هدفنا من الاساس هو اننا نقف ورا المدونين المعتقلين، يبقى ننزل على الارض بإسم تانى ازاى؟ واى اسم ممكن يكون اصدق وأوقع من الحقيقة... اننا مدونين.. ودى حلقة الوصل الوحيدة بينا.. وبعدين هى الناس ليه احكامها بتبقى مسبقة دايما؟ طب استنوا.. شوفوا.. فى ناس حضرت- مشكورة -الحفلة وهى معترضة عليها.. شافت بعنيها النجاح والتأثير ومعترفة بيه
-------------------
مش هنسى كلمة دعاء واحنا مروحين: الكل يا زيزى كان جميل اوى.. مختلفين فى افكاركو واتجاهتكو.. بس اتجمعتوا وعملتوا حاجة حلوة، بروح جميلة.. وعملتوها بضمير
وهذا ولم ينقصنا سوى رؤية جميلة الأسكندرية رومانتيك روز.. الحفلة كانت عايزاكى يا كوكى
:ايفوريا بهية
عندما يسجل مؤشر حالتك النفسية خطا راقصا بين نقط الإحباط والحماس واليأس واللهفة والحزن والفرح والقلق والسعادة.. إذا انا اتحدث عن معوقات ومسببات الإيفوريا التى وصلنا إليها ليلة ما غنت بهية وغنينا معها
سأحكى إذا عن انطباعى الشخصى لليلة الحفل، والأيام التى سبقت ذلك، وكواليس لا تسجل بكاميرا او تكتب فى ريبورتاج صحفى او تظهر على شاشة تلفزيون
لما قلنا يا حفلة... لم يكن يتوقع الكثيرون أنها ستنجح كل هذا النجاح، ولم يتوقع الكثيرون أن يتفاعل الناس معنا.. وأن تنتشر الدعوة كل هذا الانتشار.. وأن نحقق بالضبط ما أردنا من وراء الحفل
غنت بهية، وقبلها وجعت قلبنا.. الوقت ضيق، وحددنا الموعد ونشرناه.. ولم نكن اتفقنا بعد مع اى فرقة غنائية إلا مع عمر صاحب بلوج تجربة.. حتى عمر اختفى بعد ذلك وظهر يوم الحفلة. لم نجهز الملف الإعلامى الذى سيطبع على سى ديهات.. لم نطبع حتى الدعوات الشخصية لأسماء كبيرة فى عالم الصحافة، كل ما تم وقت اعلان الموعد، كان الاتفاق مع محمد عبدالقدوس على ان يستقبل مسرح نقابة الصحفيين الحفلة، وذلك بعدما رفضت ساقية الصاوى لأنها لا تتفق مع أفراد
تم توزيع المهام.. وكل محتاس فى مهمته فقط بسبب الوقت، كان على يحيى العبء الأكبر، ولكن مع اقتراب الموعد تمت كثير من الأشياء، ماعجزنا عن فعله فقط كان طباعة الدعوات الشخصية لكبار الشخصيات الاعلامية، اكتفينا بإرسال دعوات خاصة من خلال الإيميلات، ورسائل الموبايل، والمكالمات الهاتفية.. وعلى قد لحافنا. لا أستطيع أن أشعر بمدى الضغط الذى واجهه يحيى وأيوب وسيزر وشيماء وارابيسك، فأنا فى بيتى بنفذ مهامى كلها من خلال الجهاز بتاعى،
الليلة السابقة للحفل، نمت وكل ما كان ببالى هو ترقبى وقلقى وسعادتى، ونهضت من نومى بنفس الحالة من الترقب والقلق والسعادة، لم أنتبه إلى السيناريو الطبيعى لأى حدث مهم، وهو ظهور ما يزيد من حدة الأحداث، ويسبب لى اكتئاب وسدة نفس، كل هذا قبل الخروج من بيتى فى طريقى إلى الحفل
ما حدث هو أنى كالعادة عندما أصحو من نومى اجرى افتح الجهاز واشوف الميل والمدونة، ساق لى القدر من أحدثه شات ليخبرنى بأن هناك من المدونين من يرفضون الحفل، ويناهضونه، ويشككون فى النوايا.. تا تا تا تا
طب مين؟ طب طلعوا امتى؟ طب ليه دلوقتى؟ كل دا ومخى ابتدى يلف ويدور وكان قد وصل الاحباط وكسرة النفس إلى القمة
أتارى فى مسرحيات وأفلام من نوعية "مالقوش فى الورد عيب.. قالوله يا احمر الخدين"، المشكلة انى صدقت للحظة ان فعلا احمرار الخدين عيب فى الورد.. سذاجة بعيد عنك
ونزلت مصر، وقابلت دعاء العدل لنذهب إلى الحفل سويا..بالمناسبة فى يوم الحفل أيضا كان نفس يوم نزول أول عدد للدستور يحمل بين صفحاته كاريكتير لدعاء.. مبروك يا دودو. ذهبنا سويا للحفل بعد ما تأخرنا فى مشوار كان خاص بدعاء، وحكيت لها طبعا سبب ما تراه من تجهم على وجهى.. ما هو انا الحاجات الجوانية بتطبع على وشى وممكن على تصرفاتى وكلامى كمان
:حبكة دارمية.. بعقدة وفيونكاية
جاءت الثامنة.. موعد الحفل، وعدد من يجلسون فى المسرح بسيط جدا، يا نهار ابيض.. واعصابى تنفلت بزيادة، بى الكثير، والآن تكتمل العقدة .. فين الناس يا يحيى، فين الناس يا مريم.. لكن علمت أن الناس طبيعى تيجى متأخرة عن المعاد، على تمانية ونص يكونوا وصلوا..
الكلام اللى اتقال وحطاه فى قلبى وساكتة.. والناس اللى مش موجوده لسه.. والأمل اللى مزروع رغم كل ده جوايا.. كركبة
لا أعلم كيف مرت النصف ساعة، كل ما استطيع ان ارى نفسى فيه بحلول الثامنة والنصف.. كل البنات المشتركات فى تنظيم الحفل وكمان دعاء، نمسك بورقتى التعريف بالحفل ونوزعها على المتوافدين عبر باب النقابة.. كنا نتسابق، ونتلاحق.. وفوجئنا الناس جوه المسرح... الحفلة ابتدت.. ووثائقى المدونين خطف عيون الحضور.. وألهبت كفوفهم تصفيقا وتفاعلا مع ما تم عرضه.. حتى وصلت ذروة التصفيق والسخونة المحيطة بالجميع لحظة ان انتهى الوثائقى بنزول صور علاء ومالك وشرقاوى كمعتقلين.. هنا أدركت ان الحفل يصعد بسرعة التفاعل الوجدانى لفكرتنا الغير تقليدية نحو النجاح.. وكلمة فى ودانكو.... الساااااااااااااااااااااااااااااااحق
كمنظمين بالطبع لم نهنأ كثيرا بمتابعة فعاليات الحفل على المسرح، فالكواليس مليئة بالمحررين من الصحف ووكالات الانباء والفضائيات
:وغنت بهية تحت الجميزة.. صبحت الحالة ضى
ما شاهدته من الحفل كان جزء لفرقة "حالة" وهى اسم على مسمى.. قدمت عرض كستور ببيجاماتهم الكستور.. متنا على اديهم من الضحك، وختموا على موتنا الضاحك بدموع تسربت من أغنيتهم الأخيرة لمصر
استمعت أيضا لفرقة الجميزة، وبينما استمع إليها وبجوارى دعاء وصباح، نظرت فى الساعة فكانت قد تعدت التاسعة والنصف، لازم أمشى.. اقترحت على دعاء ان اتصل بأسرتى وأعرض عليهم أن أبيت تلك الليلة عند دعاء.. ترددت، ثم وافقت، أجرب هخسر ايه.. ردت على ماما، ولم يكن أبى بالبيت، اتفقت معها ان تخبر أبى واذا وافق، تدينى رنة، واذا لم يوافق تكلمنى.. وجلست أنتظر.. ربما عشرة دقائق مرت، رقص موبايلى على نغمته التانجو، ودعاء وصباح وأنا نترقب.. أشعر كأن النغمة طويلة.. لكنها لم تكن كذلك ، كانت رنة واحدة.. هى تلك التى تعنى الموافقة.. يا حلولى يا حلولى.. هقعد لآخر الحفلة يا حلولى
فرقة ضى.. لسه هشوفها لما يجينى فيديو الحفلة.. طبعا زى ما قلت كنا فى الكواليس اغلب الوقت، بس وصلنى انهم كانوا روعة وخصوصا لما غنوا للعادلى
كنا قبل اسبوع، فى مأزق نريد تدبير حفلة مدتها ساعتين.. لكن حفلتنا استمرت أربعة ساعات.. اختفى يحيى ولم اشاهده يرحل معنا.. رحل قبلنا، مختبئا من مجهود كبير، وضغوط من كل الجهات لم ترحم مجهوده كمن قام على أحسن وجه بدور ام العروسة بالضبط كما وصفه وائل عباس
لكنها كانت اجمل عروسة.. حفلة معارضة بنهكة مصرية، اتمت لنا ما أردنا.. أكدت تضامننا مع المعتقلين.. جمعت تبرعات لهم.. نشرت فكرة التدوين.. كانت ضمن محاولات الكشف المضاد للتعتيم الاعلامى عن قضية المعتقلين.. ولسه كمان الايام الجاية سيظهر تأثير الحفل، من خلال الصحف التى ستروى ما حدث والتقارير الاخبارية لاهم البرامج.. على شاشات التلفزيون،
بهية غنت.. وغنينا معاها بعلو صوتنا.. اتارى الغنا لسه بيسيب فى الحلق طعم المرار الى بتدوقه مصر.. اتارى الغنا مش بس غنا المساطيل ع الفضائيات
: لحظات.. كانت من حلاوتها
كل مرة الجمهور كان بيصفق بحماس
لما سمعت صوت غادى سامحونى.. عظمة على عظمة يا بنت، وكمان البنوتة اللى كانت معاكو.. اسمها ايه يا غادة؟ هى صوتها اصيل اوى
لما قابلت.. وبعد طول انتظار.. وعلى حين غرة.. دعاء كروان التدوين.. ديدي انتى كملتى فرحتى بالليلة
لما قلت لوائل عباس ايه رأيك فى الحفلة باه.. وابدى اعجابه بيها وسعادته لنجاحها.. وفى مناقشة جمعتنى بيه انا ومالك.. جت سيرة ان المدونين ماهماش حزب عشان تنزل الحفلة بإسم المدونين المصرين، وقلت احنا مجموعة من المدونين عملنا حفلة، وفى اخرها كل واحد هيروح على بيته، لا احنا قلنا جمعية المدونين المصريين ولا قلنا حزب المدونين المصرين
لما قابلت واحدة مصرية، المثال الجميل للصحفية النشيطة الجادة
لما شيماء قالت لى ، الناس عايزة السي.ديهات زى ما تكون لحمة.. انا استغربت بصراحة الناس عرفت منين موضوع السى ديهات.. فين وفين لما فى اخر الحفلة عينى جت على ورقة التعريف بالحفلة وفيها ذكر للقرص المدمج حوالى اربع خمس مرات.. ذاكرتى اكلتها البارومة
لما مريم شرحت لى الفيلم اللى ما شفتوش، فاكرينه.. الفيلم بتاع الورد الاحمر الخدين
ولما كنت انا ومريم واقفين بنتفرج على كستور فى حالة توحد تام مع ما يغنونه، وضحك للأرض مع ما يغنونه بردو
لما ناولت د.ليلى سويف ورقة التعريف بالحفل.. حضور دكتور ليلى ودكتور أحمد سيف كان مهم عندنا جدا
لما كل حد طلب منى اشرح له الموضوع ايه بالظبط.. وكل حد قال انه فتح مدونة جديدة او هيفتح مدونة خلاص
لما اديت لأحد الحضور ورقة التعريف بالحفلة وبيقرا العنوان قصادى.. من هم المعذبون المصريون؟!!!!، رديت عليه: معذبون مين.. مدونووون.. ورينى كده.. اه هى مدونوووون
:وأخيرا
هقول كلمة ملهاش لازمة لأن اللى بيحط فى دماغة فكرة، العالم بتاعه بيقف عندها ومش بتتغير، لكن هقول وأجرى على الله.. ولأنى بقالى فترة عايشة فى موود المواجهة ومبقتش أحب أسكت وأكبر دماغى ... ندرك اننا مجموعة من المدونين اقمنا حفلا لم نريد من وراءه غير اعلان تضامن مع مدونين عرفناهم من خلال مدوناتهم وتأثرنا بدخولهم المعتقل..ندرك أن الفكرة ليس لها توجهات ابعد من "ليلة" وكل واحد هيروح على بيته، لا هنروح تانى يوم الصبح نشهر الحزب الأورطى السلموقراطى للمدونين المصريين ولا حتى الجمعية التعاونية المشتركة للمدونين المصريين، كنا ممكن نعمل الحفلة تحت اى مسمى تانى، لكن اذا كانت الصفة اللى جمعتنا كانت التدوين، واذا كان هدفنا من الاساس هو اننا نقف ورا المدونين المعتقلين، يبقى ننزل على الارض بإسم تانى ازاى؟ واى اسم ممكن يكون اصدق وأوقع من الحقيقة... اننا مدونين.. ودى حلقة الوصل الوحيدة بينا.. وبعدين هى الناس ليه احكامها بتبقى مسبقة دايما؟ طب استنوا.. شوفوا.. فى ناس حضرت- مشكورة -الحفلة وهى معترضة عليها.. شافت بعنيها النجاح والتأثير ومعترفة بيه
-------------------
مش هنسى كلمة دعاء واحنا مروحين: الكل يا زيزى كان جميل اوى.. مختلفين فى افكاركو واتجاهتكو.. بس اتجمعتوا وعملتوا حاجة حلوة، بروح جميلة.. وعملتوها بضمير
وهذا ولم ينقصنا سوى رؤية جميلة الأسكندرية رومانتيك روز.. الحفلة كانت عايزاكى يا كوكى
الحفلة كانت فعلا تستاهل كل دقيقة وكل ثانية .. كانت فعلا حاجة حسيت انها بتاعتنا ..
ReplyDeleteرغم اني لم اشارك في التنظيم لضيق الوقت واكتفيت بالدعاية على الانترنت والموبايل ولسبب الحفاظ على الحياد عشان الشغل (لاني غطيت الحفلة صحفيا) .. لكن فعلا ماقدرتش اخبي احساسي بالسعادة .. واحساس غريب جدا بالانتماء لناس اول مرة بشوفهم ..
فعلا حاجة غريبة ...
الحفلة اثبتت ان اللي بيكون عايز حاجة بيعملها وبيعملها صح .. وبصورة مخترفة كمان .. وفعلا معارضة بفكر مبدع وجديد وبنكهة مغرقة في المصرية ..
الحمد لله رب العالمين لنجاح الحفل...
ReplyDeleteاى نجاح لكم هو نجاح لكل مصر وشعب مصر... وربنا يوفقكم وتنجحوا كمان وكمان واوعدكم اننى فى اقرب فرصة سوف اشارككم حيث احصل على هذا الشرف...
سيروا على بركة الله ولن تنسى مصر لكم هذا الصنيع فنحن بالفعل محتاجون اليكم ..قد اتيتم متأخرين كنا نريد منكم الظهور منذ فترة طويلة لكى لا تصل مصر الى ماوصلت اليه من الانحدار والتخلف ولكن الحمد لله رب العالمين انكم اتيتم....
مصر تعتز بكم ولن تترككم وحدكم فى الساحة كلنا مع المدونون ومع معتقلى المدونون....ولا تنسوا
ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
كان هايل يا زيزي
ReplyDeleteلازم تكوني متهنية دلوقت يا جميل
وبجد بجد أجمل ما في اليوم ده إني شفتك كده من غير مواعيد... أنا على فكرة كتبت كمان عن الحفلة.. وهابقى أكمل كلامي معاكِ بعدين
أنا فخورة بيكِ بجد
((:
ايه ده دا الواحد مش عايش في الدنيا
ReplyDelete:)
او مش عايش في مصر يعني
انا للاسف لم اتابع الفكرة أساسا، نعم رأيت دعاية لغني يا بهية ولكني لم احاول أن أدقق في التفاصيل
لم أعلم أنها حفلة نظمها المدونون
يا ترى كيف بدأت الفكرة؟ من أول من برقت في ذهنه؟ ومن التقطها بعد ذلك ثم من ثم من حتى تحولت من فكرة إلى واقع؟
ربما كان في ذلك درسا للمدونين أهل الكتابة أن الأفكار من الممكن أن تتحول إلى واقع
أو
أن الأفكار يجب أن تتحول إلى واقع
فإن لم تصلح الفكرة للتحول إلى واقع
فهي لا تصلح لأن تكون فكرة
لا أذكر من كتب هذه الكلمة: كل فكرة سجينة تتحرر بالتنفيذ
كثيرا ما يقضي الناس أعمارهم سجناء لأن أفكارهم سجينة
يا ريت نمحص كل أفكارنا ونشوف هي جديرة ولا لأ بأن تبقى في ذهننا، إن كانت خططنا لتفعيلها
وإن لم يكن أرحنا رؤسنا منها
:)
الله يا نور يا افندم
ReplyDeleteوفعلا لو فيه ناس وقفت وراء فكرة يبقى لازم تنجح
الى الامام دايما يا (بنت مصرية )عايزين نعمل حاجه لمصر واللا هنستسلم للوضع الحالي ، أكيد فيه أمل ، والدنيا بتتغير ، بس الوقت مش في صالح مصر ، بقينا متأخرين جدا ، مش ده وضع مصر العظيمة ، كل واحد يحاول مش يقف يتفرج ، ماهو السكوت مش هينفع ، واذا كان حد خايف يحصلو زي الشرقاوي ، اقولو ..هههه .. مانت ممكن تبقى ماشي لا ليك ولا عليك جنب الحيط ويحصلك اكتر من كده ، والظلم لا يفرق بين مناضل ومنافق .. اشكركم
ReplyDeleteاحمد العزيزي
المنيا
0129306926
على فكرة انا بميل ل ( بتكون ) اكتر ودايما بفتحها مبلاقيش جديد انتي سيبتيها خلاص يا زيزي
ReplyDeleteاحمد
ألف مبروووك للمدونييين والف مبروك يا زيزى ولينا كلنا على نجاح الحفل اللى ندمت ندم شديد انى ما حضرتهوش وانى ضيعت فرصة انى اتعرف على شخصية جميلة زيك يا زيزى وانى اتعرف على كل الشخصيات الجميلة اللى حضرت سواء مدونين او غير مدونين
ReplyDeleteبس والله يا زيزى انا لحد الساعة
5
تقريبا بحضر انا ونور هانقابل بعض ازاى عشان نيجى ونحضر الحفلة بس ظروف نور والامتحانات وظروفى انا فى شغلى هى اللى منعتنا نيجى
وان شاء الله يارب تتكرر بنجاح اكبررررر واكون اول الحاضرين
الف مبرووووووووووووك يا جماعة
مبروك على نجاح الحفل
ReplyDeleteأرجو من وجود وسيلة لطرح السى دى الخاص بالجفل على الانترنت بحيث يصبح متاح ويمكن تحميل فقراته المختلفة بسهولة وذلك للمدونين عن يعد والذين لم يستطيعوا حضور الحفل
الحفل يُعد خطوة أولى ولازم نفكر ى الخطوة اللى جايه حتكون أيه بالضبط
ربنا يوفقنا جميعاً
يا خسارة .... كان نفسى اجى بس مالقتش حدمن صحابى يشجعنى و ماحبتش اجى لواحدى عشان ماحسش بالغربة فى المكان... بس بعد ماقريت تعليق كذا واحد راح ... اتمنيت لو كنت حضرت
ReplyDeleteالحفلات الجاية ان شاء الله
يا خبر كل ده حصل
ReplyDeleteفي الكواليس
وكل دول مدونين حضروا
سبحان الله
يا حبيبتي يا زيزي .. افتكرتيني ف الزحمه دي كلها ؟؟ لو كنت جيت كنت بيت انا و انتي عند دعاء ..
ReplyDelete:))
و الله يوم الحفله فضلت مترقبه لحد الساعه 8 .. و عندها بصيت علي راديو مصر و الجزيره مالقتش حد ناقل علي الهوا .. قلت اصبر لتاني يوم اعرف الاخبار منك .. و طبعا بما انك ناقصه من الاسواق اليومين دولا فلم اجد لكي اثرا و هرست البلوجات استقاءا للاخبار .. ولا حياة لمن ينادي ..
النهارده بقي لقيت كلمتين كده عند وائل طمنوني بس الصور ماظهرتش فقلت الصور اشوفها اي وقت المهم اطمئن الحفله نجحت ولا لا .. و دلوقتي لقيت بوستك اللي بستناه علي أحر من الجمر .. الحمد لله .. الحمد لله .. الحمد لله .. أنا عندي قناعة بأن ربنا بيدي النجاح علي قد الجهد بصرف النظر عن أي شئ .. الحمد لله رب العالمين ..
حاجه تانية .. انا لسه سامعه اعادة ندوة المدونين علي راديو مصر .. عجبوني قوي كالعادة بالرغم من أن أسئلة المحاور كانت مستفزه شويه .. بس علي مين .. أسود التدوين قاموا بالواجب .. فلهم مني تحية شكر و تقدير ..
شئ اخير يا زيزي .. حزب أعداء النجاح بأستمرار موجود .. بس اللي مقتنع بشئ لازم يكمله للاخر .. و بتوع مالقوش ف الورد عيب دولا بيضيفوا للنجاح لزة الانتصار .. فمن يضحك أخيرا يضحك كثيرا ..
شئ أخير بعد الاخير .. اللي ما يسمعش عن المدونين بعد كل ده يبقي سمعواااااااا تقييييييييييل .. ولا تعليق ..
ملحوظه .. بكتب بدال حرف الزال حرف الزين علشان حرف الزال بايظ ف الكي بورد بتاعتي ..
ألف مبروك علي الحفلة..و الفكرة
ReplyDeleteيا ريتنى كنت معاكم
ReplyDeleteيلا الدور علينا نعمل حفله فى الصيف فى أسكندريه
بس انا عارف الاسكندرانيه فيهم طبع النداله متئصل
بس ربنا يسهل أهى كلها أفكار
bluestone
ReplyDeleteكلامك عن الانتماء حقيقى
انا مكنتش مستغربة الناس اللى بشوفها لأول مرة، ولا افكارى المسبقة كانت مشكلة انى اندمج واعيش اللحظات الجميلة دى مع بعض
سيبها على الله
شكرا على دعمك الجميل، بس احنا عملنا حفلة وبس :) ياريت نقدر نكون اقوى من كده ونعمل حاجة اهم
دعاء
ديدي انا سعيدة وفرحانة فعلا، متهنية يا جميل، بالحفلة وبإنى شفتك وبإنى اتعرفت على الناس الجميلة اللى كانوا موجودين
ربنا يخليكى ليا يا ديدي
محمد شدو
الفكرة بأدت تقريبا عند يحيى او رامى، ولمعت فى دماغنا ، ومشينا وراها، وحصلت.. ونجحت.. وبس
وليد
اكيد يا وليد لازم تنجح، طول ماهما واقفين وراها ومؤمنين بيها
مصريون بلاحدود
كلامك جميل،، يا ترى فكرت فى ايه بالظبط تعمله؟؟
بتكون، هكتب فيها، هى هتروح فين يعنى :)
سويدىىىىىىىىىى
بأه كده.. تقول جاى وماتجيش، انا قلت انت جيت وانا معرفتش الاقيك، ياللا حصل خير، بس عشان خاطر امتحانات نور
الارموطى
انا هحاول اسأل على موضوع طرح السى دى ع النت ده
الخطوة اللى بعد الحفلة منعرفهاش.. احنا عملنا حفلة وبس :)
بحب مصر
يااااه انا كده بردو، لو ملقتش حد يشجعنى اتكسف واكسل.. بس صدقنى لو كنت جيت مكنتش هتحس بغربة ومكنتش هتستغرب حد خالص
يحيى
يا بنى كل واحد فينا عنده حكايات ومواقف واحداث.. اقعد مع نفسك كده واكتب عن اللى حصل معاك يومها.. اكيد هدخل اقولك.. يا خبر كل ده حصل
مريم لما كتبت فكرتنى بحاجات حصلت ، وشيماء كمان لسه هتكتب.. عقبالك انت وايوب
رومانتيك روز
يعنى لو مافتكرتكيش، كنت افتكر مين.. بجد يا كوكى كانت هتبقى فرصة حلوة نبات احنا التلاتة مع بعض :) احنا قضيناه لحد الفجر كلام ع الحفلة ورغى م اللى قلبك يحبه
ألف سلامة على حرف الذال عندك.. ربنا يقومه بالسلامة ويبعد البوظان عن باقى الحروف D:
نيرو
انتى ماجتيش الحفلة وللا ايه .. انا كنت عايزة الاقيكى.. مش عارفة انتى جيتى وللا لأ.. خسارة انى ماقبلتكيش يا نيرو.. وميرسى يا جميل
bahz baih
امممم اسكندرية
ع البحر
انما ايه حكاية الندالة دى؟ يا فندم
استنى كده اما اسأل رومانتيك روز......
صحيح يا روزا الاسكندرانية اندال؟؟؟ دا انا اتصدم
مين اللي بيقول الاسكندرانيه اندال ؟؟
ReplyDeleteالاسكندرانيه أحسن ناس و بلاش فتنه ف البلوجات ..
ست زيزي .. انتي يعني بتسألي ولا كأنك بتعرفيني بقالنا اكتر من سنتين .. انا مفوضاكي تتكلمي عن الاسكندرانيه بدالي ..
علي فكره .. فكرة حفلة اسكندريه دي تحفــــــــــــــــه .. بس المره دي انتي و دعاء اللي هتباتوا عندي .. بجد يا ريت ..
سعدت بلقائك ع السريع و احنا خارجين من الحفلة
ReplyDeleteاللوجو بتاع الحفلة اللي عملتيه كان مديني احساس مسبق انها حفلة هايلة
ده غير انه بيفكرني بأغنية أنغام سيدي وصالك
مش عارف ليه
أنا كنت جايةخلاص بس حصلتلى ظروف و ما قدرتش:(
ReplyDeleteمبروك و أتمنى أشوفك قريباً إن شاء الله
انا عايز اعرف لما كلكوا كنتوا موجودين ما قولتوش انكوا كزا و كزا ليه
ReplyDeleteانا اتفاجئت ان الكل كان هناك بعد ما التدوينات نزيلت
انا فضلت مع ناس كتير معينه
مع سيزر و عمرو عزت و الافغانى و جيفارا
و ناس تانيه كتير و كنت فاكر احنا بس الىل موجودين
اتفاجئت انك كنتى موجودة و ناس كتير كانت موجودة امال كنتوا فين بقة
انا اول واحد داخل المسرح من وقت البروفات و ما كانش فيه غير يحيى و بعددها جيه عمرو عزت انما كل الناس دى انا ما شوفتهاش
:d
بجد يازيزي كلمك فرق معايا كتير قوي
ReplyDeleteلسه بفكر.....
ReplyDeleteالمهم ان حد يفكر....
المشكلة في الناس اللي مش عايزة حتى تفكر ...
ودول كتير ....
كتير أوي .....
احمد العزيزي
رومانتيك روز
ReplyDeleteازاى بس يا بنتى، انا اعرف اسكندرانية كتير مش اندال.. انا بس استغربت من الاووشاعة دى
عمرو عزت
انا كنت الاسعد :)
ومبسوطة ان اللوجو وصل الاحساس ده مع اننا كنا محتاسين D:، هو يمكن يفكرك بسيدى وصالك عشان المايك.. تقريبا كان فى مايك كده فى الاغنية بردو، فى الاول
ايمان
يااا يا ايمان. .خطوة عزيزة يا جميلة.. كان نفسى اوى اشوفك، وفكرتك فعلا جاية.. بس حصل خير :) ان شاء الله اشوفك قريب اوى
مستر جيمى هود
انا كنت موجوده :) ومنتشرة كمان.. مش انا من المنظمين.. انت ماخدتش بالك من البنوتات اللى كانوا بيوزعوا الورق فى الاول حتى.. انا اللى فوجئت دلوقتى وانت بتقول انك كنت موجود والافغانى وجيفارا.. جيفارا بتاع القطط؟؟ انا اتعرفت بس على عمرو عزت.. وسيزر كمان كان معاكو.. حاجة غريبة.. ياللا بأه
شيماء
اى كلام بالظبط اصلى بقول كلام كتير :))
بصى يا شيمو.. احنا عملنا حاجة مؤمنين بيها، وباخلاص، لازم نتحمل مسئوليتها للآخر.. واحنا كنا قادرين نتحمل مسئوليتها ولازلنا.. انتى اللى وجودك وشغلك وهمتك وحماسك فرقوا كتير اوى
وعلى رأى مريم، العلاقات الانسانية هى اللى بنطلع بيها فى الآخر.. اصحاب على طول يا شيمو
؟؟؟؟؟؟؟
الله يسلمك.. :) الصور نزلت فى الوعى المصرى عند وائل عباس
http://misrdigital.blogspirit.com
علي طول يازيزي
ReplyDeleteحظى وحش لانى مش من القاهرة وظروف الشغل منعتنى من الحضور
ReplyDeleteبس فرحت جدا بنجاح الحفلة
على فكرة برغم انى مش موافق على بعض افكار اليسار المصرى الا انى معاهم ضد اى ظلم
وربنا يفرحنا بخروج الكل سواء اخوان او كفاية او حتى مواطنين عاديين لان الكل ولاد مصر ولهم الحق فى ابدا وجهات نظرهم كلهم
السلام عليكم
ReplyDeleteأنا الحقيقة كنت عايز أحضر بس ... كنت لسة في القاهرة يوم الأربعاء حضرت عرض النيابة بتاع المعتقلين ... فمقدرتش أسافر تاني من اسكندرية ...
بس عموملا قدرت أشوفها علي الجزيرة مباشر .... الحقيقة كانت خطيييييييرة
خصوصا بدل الكاستور اللي طلعت دي ...
عموما الفرص الجاية كتير .... هم حيروحوا منا فين؟؟؟
لا للتمديد ... لا للتوريث ... نعم لتعديل الدستور المصري
This comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteHi zezy ,
ReplyDeleteit's my first time to share in such great community like this , and i'm trying these days to know you ( all ) better and understand what are you fighting for and how , cuz i think i may share you alot of ideas and principles ..
now i come to the important part, i'd like to know how can i get the meeting video , if you know one way i could have it , i could isA provide many for ppl who want to see it ..
thx in advance
انا عايزة أسأل سؤال ؟
ReplyDeleteانا عملت بانر للبلوج بتاعتى على برنامج ايميج ريدى
ازاى احطه بعد كده فى المدونة ؟
هل برفعه على موقع واللا وباخد اللينك من الصورة كده مباشرة ؟
وجزاكى الله خيرا على موضوع كيف تنشىء مدونة ؟